أتى عليك وإن لم تشعري الأمد
أتى عليكِ وإن لم تشعرِي الأمدُوأنتِ أنتِ مضى أمسٌ وحلَّ غدُفهبكِ عيناً فما في الناسِ ذو نظرٍ
رأت الملاح على السماء كواكبا
رأتْ الملاحُ على السماءِ كواكباًفجعلنها فوقَ الصدورِ عقوداورأينَ نورَ الشمسِ يضحكُ في الضحى
لا أعذل الدهر على
لا أعذلُ الدهرَ علىما أفسدت لي يدُهُيسؤني اليومَ لكي
مشى الجهل في طين ولكن
مشى الجهَّلُ في طينٍ ولكنْأكفهمُ على حجرٍ صلودِكما يمشي الجبانُ وعن يديهِ
أرى الإنسان يطغى حين يغنى
أرى الإنسانَ يطغى حينَ يغنىوما أدنى الهبوطَ من الصعودِيظنُّ الناسَ من خلقٍ قديمِ
يا من يرى أنني بخلت بما
يا من يرى أنني بخلتُ بماعندي عليهِ فلستُ ذا وجدِكفاكَ بالنفسِ وحدها هبة
غانية كرونق الفرند
غانيةٌ كرونقِ الفرندِلحاظُها مثلَ سيوفَ الهندِوشعرها جنْدٌ ولا كالجُندِ
أرقني يا حمام ذا الكمد
أرقني يا حمامُ ذا الكمدِفهل وجدْتَ الهوى كما أجدُبتُّ على الغصنِ نائحاً غرِداً
ذات ملك طغت بها عزة الملك
ذاتُ ملكٍ طغتْ بها عزةُ الملكِ فلم ترعَ في هواها العبيداظلمتهم وجاهدوا علمَ الل
قالت سألت الورد عن وجنتي
قالتْ سألتُ الورد عن وجنتييوماً ووجناتي عن الوردِفقالَ لي خدي أنا وردةٌ