إن كنت فهت بشيء
إن كنتُ فهتُ بشيءلا ترتضيه السيادهْفذاك مني سهوٌ
إن كنت بين أناس
إن كنت بين أناسغرِّ الفضائل سادهْفالغِ الإفادةَ واعدل
للوزينا على مصر أيادي
للوزينا على مصر أياديتكلُّ بهن أعناقَ البلادِتصدى للشرائعُ ربع قرنٍ
بشر سعدت من انتمى لسعودي
بَشّر سعدتَ مَن انتمى لسعوديبطلوع أنجمه بأفْق سعودِفهو الذي ما حلّ ساحته امرؤ
نعم أذكرتني حين هبت صبا نجد
نعم أذكْرتني حين هبّت صبا نجدِبسالفِ عيش مرَّ أحلى من الشهدِفياليتَ شعري كيف حال مهاتِهِ
بعيد اللقا وافى وأنجز موعدي
بَعيدُ اللقا وافَى وأنجز موعديفيا قلب بشرى بالسرور المجددِوزار وطيب الندّ ساد أمامه
بدا في حلة كالورد لونا
بدا في حُلّة كالورد لوناًوإن أنصفتُ قلتُ كلَون خدهِيتيه بطلعةٍ من فوقَ قدٍّ
ماذا ترى فيمن أتى يستنجد
ماذا ترى فيمن أتى يستنجدُوفؤاده ممّا به يتوقدُحبِّ تَقسمهُ الغرامُ فجسمُه
رحماك هبي طال منك الرقاد
رحماك هُبي طال منك الرقادْشفيقُ لا يقوى على ذا البعادأفْرطتِ في النوم ألم تسمعي
لا للقدود ولا للأعين السود
لا للقدود ولا للأعين السودِيصبو فؤادي ولا يهتزّ للغيدِولا أرُوح إلى راحٍ ولو حملت