قافية الدال (د) أرشيف

يا من تسامت بل تعلو بلاغته

يا مَن تَسامَت بَل تَعلو بَلاغَتَهُسَمطَ الثُرَيّا وَما في المَيزِ تَرديدُوَقَد تَسامَت عَلى الشِعري بَدائِعَهُ

يَقولونَ أَحمَدتُم ثَناءَ مُديرُكُمفَهَل هُوَ في كُلِّ الخَلائِقِ يَحمَدُفَقُلتُ لَهُم وَاللَهِ اِحلَف صادِقاً

الفطر جاء بآمال نجددهاإن الحياة لآمال وتجديدلولا التعلق بالآمال نعبدها

أرقصي أيتها الأضواء بالحلم المرددوافرحي أيتها الن

يا نجمة في الأفقبعالم لي جديدتأملي في الشفق

مالي أَرى شَمسَ المَسَرَّةِ أَشرَقَتبَعدَ الأُفولِ بِطالِعٍ مَسعودِةوَالبِشرُ تَخَفَّقَ بَينَنا أَعلامثهُ

الشكرُ يجدر أن يُمثَّل عيدافرحاً بأحلام الجدودِ جديداوبكلِّ إرثٍ لا يُجِّررُ ذيلهُ

مهلاً وريقاتِ الخريفِ تَمتَّعىقبلَ الوداعِ بُموحياتِ العيداليومُ للعمَّالِ يومُ جلالةٍ

ما كانَ للعمَّالِ يومٌ لم يكنعيدَ الحضارة كُلِّها معدودَاهل قيمةُ الانسانِ إلاّ نفعهُ

عيدَ الضحيةِ مرحباً بك عيدَاتُحيى لنا الأملَ القديمَ جديدَاإنَّا أَضفنا للضحية بيننا