فما صوت جليت مع القوم في الند
فَمَا صَوتُ جِلِّيتٍ مَعَ القَومِ في النِّدِتُقَلِّبُ قَصباً مِن عَقِيمِ الزَّبَرجَدِوَتتُركُ كُلَّ النَّادِى حَيرَانَ نَائِماً
طبتنا اليوم عن ذكرى سعاد
طَبتنَا اليومَ عن ذِكرَى سُعَادِكئوسٌ قد أتَتنا مِن بِعَادِمَنَاطَ النَّجمِ كَانَت فَاطَّبَتهَا
يا حاكم اعلم بأني أنت مستندى
يَا حَاكِمُ اعلَم بِأني أنتَ مُستنَدِىيوما إذا ما دَهاني الظُّلمُ مِن أحدِواعلَم بأَنَّكَ ولَّتكَ العدالةَ أَقوَامٌ
لعمرك ما مقلاء عود عودها
لَعَمرُكَ مَا مِقلاَءُ عُوِّدَ عُودُهَاجِذَابَ الكُرِينَ النُّورُ حِينَ تَعُودُهَاأقِيمًَت ومُلَّت واستُمِيلَ ثِقَافُها
ما للشجى على برح الغرام يد
ما لِلشَّجَىِّ على بَرحِ الغَرَامِ يَدٌولا تَقَوٍّ ولاَ صَبرٌ ولا جَلَدُتُذكِى تَبَارِيحَهُ الذِّكرَى فتُوقِدُهَا
في بعض شبه الزوايا اليوم آحاد
في بعضِ شِبهِ الزَّوَايَا اليومَ آحَادُعن نَهجِ أَسلاَفِهم في العُرفِ قَد حَادُواكانوا يَحيدُونَ عَمَّا لا يَلِيقُ بِهم
فلا جزع إذا انفرادى قد يبدو
فَلاَ جَزَعٌ إذَا انفِرَادِى قَد يَبدُوبَلِ الرُّشدُ إفرَادِى إذَا انفَرَد العَبدُفلا جزعٌ فالفَردُ مَع كُلِّ مُفرَدٍ
على الله في القصد المعول وحده
عَلَى اللهِ في القَصدِ المَعَوَّلُ وَحدَهُوهُوَّ الذي يُولِى المُؤمِّلَ قَصدَهُوَهوَّ الذي يهدى إِلى الطُّرُقِ التى
أيا مطريا في مدحه الشيخ أحمدا
أيَا مُطرِياً في مَدحِهِ الشيخَ أحمدَاألِمَّتَ فقد جَاوزَت في الكذِبِ المَدَىأتَمدَحُ بِالعلمِ إمرءاً غَيرَ عَالمٍ
مداح خير الورى لا زلت محسودا
مَدَّاحَ خَيرِ الوَرَى لا زِلتَ مَحسُودَاوَجنَّبَ اللهُ عَنكَ الأزمنَ السُّوَدالو كَانَ داودُ في الدنيا لكنتَ بلا