وافى الهناء وطاب وصل الغيد
وافى الهناءُ وطابَ وصْلُ الغيدِوصَفا وُرود الأُنْسِ بالتجديدِسطعَ السنا وزهتْ أساريرُ المنى
عين الحياة بهجة
عينُ الحياةِ بهجةٌجاءتْ على وِفق المرادْمُذ طابَ أنسُ عرسها
نعم إن سخا دهري وجاد أجدت في
نعم إنْ سخا دهري وجاد أجدتُ فيمديحي إسماعيل نخبة أمجادِأبا العربِ عمَّ المسعداتِ أخا الحيا
بالخديوي القطر أضحى مشرقا
بِالخَديوي القطر أَضحى مُشرِقاوَبِه مِصر عَلى الدُنيا تَسودقَد أَضاءَ القطر لِما حله
شادى المسرة قد شدا
شادى المسرَّةِ قد شداوأجادَ حُسنَ الابتداوالبشرُ أعلن مُنشدا
ماذا قصائد شاعر
ماذا قصائدُ شاعرٍلو أنه فيها مجيدفي مدح من يَروِي العلا
يا حزبنا قم بنا نسود
يا حزْبنَا قمْ بنا نسودُفنحن في حرْبنا أُسودُعند اللقا بأسنا شديدُ
هذا ضريح أخي المحامد والتقى
هَذا ضَريحُ أَخي المَحامِدِ وَالتُقىمَن كانَ فَذا في المُروءَةِ أوجِدابَل ذا مَقامِ الجودِ وَالإِحسانِ وَال
بينما قد خرجت من عند سعدى
بينما قد خرجتُ من عند سُعدَى
حيثُ منها بالوصل قد نلتُ قَصْدا
وقطفتُ زهراً وقبّلتُ خَدا
أبا عزيز أدام الله دولتكم
أَبا عَزيزٍ أَدامَ اللَهُ دَولَتَكُموَزانَكُم بِكَمالِ الفَضلِ وَالرُشدِبَنَيتُمو بَيتَ مَجدَ تَمٍّ رَونَقُهُ