إمام عييت في الدنيا جهادا
إمام عييت في الدنيا جهاداقضيت وما قضيت بها مراداوما أبلاك إلا الهمُّ داءً
راحة كلها الحياة فما أعجب
راحة كلها الحياة فما أعجب إلا من راغب في ازديادما ابتغاء المزيد من يوم أمنٍ
ان جزت بالركب يا حادي المطايا عود
اِن جُزت بِالرَكب يا حادي المَطايا عودلِلي شَذاهم لَدى أَهل المَحَبَّه عودوَاِنظُر متيمْ صبحْ من هجرِهِمْ كَالعود
الناس شتى في الصفات فلا تكن
الناس شَتّى في الصِفات فَلا تَكُنمِمَّن يَقيس الدر يَوما بِالبَرداِن قِست فظا بِالرَقيق فَلا تَلُم
صب لقربك بالحياة يجود
صَبَّ لِقُربِكَ بِالحَياةِ يَجودأَنى لَهُ بَعد البِعادِ وُجودبِخِتام طَبع الحُسن قَد طَبَع الهَوى
كبد أطال بناره ايقاده
كَبد أَطالَ بِنارِهِ ايقادِهاِبدا أَراهُ مَعَ الرِضا مُنقادهعُنقي بِاِغلال الهَوى لَو قادَه
لما نأى عني وبان صدوده
لما نَأى عَنّي وَبانَ صَدودهوَالقد أَصبَحَ لا يَفيق عَميدهمَلك الهَوى رَقى وَحق وَعيده
لم يدر معنى الحب الا من غدا
لَم يدر معنى الحُب اِلّا من غَدايُبدي البَشاشَة وَالها متسهداكَم ذابَ مِن زَفَراتِهِ متجلِّدا
من كوكب الاقبال لاح سعود
من كَوكَب الاِقبال لاحَ سعودسِحرا وَعَم ضِياؤُهُ المَشهودوَتبلجت درر العُلا وَتبرجت
بحمد الله أقبلت التهاني
بِحَمدِ اللَهِ أَقبَلَت التَهانيوَتَم الحَظ وَاِكتَمَلَ السمودوَقالَ العز لِلراجينَ بشر