ألفتكم حتى كرهت محاذرا
ألفتكمُ حتى كرهت محاذراًعليكم ملمّاً أن أغيب وأبعداعلى أنني في القرب والبعد لم أكن
إن الجواد الذي يعطي ويذكر ما
إن الجواد الذي يعطي ويذكر ماأعطى ليجعل ذا الحاجات يقصدُهُلكالمتيم يشكو حبَّ فاتِنِهِ
لو كان لي من مال قومي كما
لو كان لي من مال قومي كمالي من مديحٍ بينَهم يَخلُدُقضيت دَين القطر مستخلصاً
مازال كل فتى يجيد
مازال كل فتى يجيدُ الشعر يدعى أحمداحتى انتصرت له فكن
أصابت علة الأعصاب يوما
أصابت علة الأعصاب يوماًفتاة حيرت عقل الرشيدِوعالجها طبيب مستبدٌّ
رأيت فتى شكا ألما قويا
رأيت فتى شكا ألماً قوياًبمعصمه إلى آسٍ رشيدِفقلت له أداء أم جراح
المجد مجدك طارفا وتليدا
المجد مجدك طارفاً وتليداوالفضل فضلك دانياً وبعيداولك المديح الصدق أجلوه كما
رأيت دعواك في المنار
رأيت دعواك في المنار الرفيع تعتز بالشهودِفقلتُ حقٌّ يرعاه حرٌّ
هكذا فلتقم لك الأعياد
هكذا فلتقم لك الأعيادُوتُخلِّدْ ولاءَك الآبادُوتُقَدِّسْ يومَ ارتقائك للحك
لك الولاء الذي لم يخفه أحد
لك الولاء الذي لم يخفه أحدُولا خلت أمة منه ولا بلدُقد قمت بالحكم عدلاً لا يميل بك ال