أعددت سبحة بعد ما قرحت
أَعدَدتُ سَبحَةَ بَعدَ ما قَرِحَتوَلَبِستُ شِكَّةَ حازِمٍ جَلدِلَن تَجمَعوا وُدّي وَمَعتَبَتي
أيا دمنتي وهب سقي خضل الندى
أَيا دِمنَتَي وَهبٍ سقي خَضِلُ النَدىمَسيلَ الرُبى حَيثُ اِنحنى بِكُما الوَهدُوَيا رَبوَةَ الرَبعَينِ حُيّيتِ رَبوةً
ألا بكر الناعي بخير بني أسد
أَلا بكّر الناعي بِخيرِ بَني أسدبعمرو بن مسعودٍ وَبالسيّدِ الصّمَدفمن كانَ يَعْيَا بالجوابِ فإنّه
ما كنت أخشى الأسعدي على الصبا
ما كُنتُ أَخشى الأَسعَدِيَّ عَلى الصَباوَلَكِنَّهُ بِالزِفرِ جَلدٌ مُعاوِدُ
فرى نائبات الدهر بيني وبينها
فَرى نائِباتُ الدَهرَ بَيني وَبَينَهاوَصَرفُ اللَيالي مِثلَما فُري البُردُ
كنا إذا مسنا من دهرنا نكد
كنا إذا مسنا من دهرنا نكدُوكاد يقضي علينا الهم والكمدُوكدرت صحبة الاجلاف عيشتنا
أرز كقفل بهمز أو بلاه بدا
أُرزٌ كَقُفلٍ بِهَمزٍ أو بِلاه بَدَاوَفِيهِ وَزنٌ بَدَا مُوَازِنَا صُرَدَاوَقَد أتَى كَعُتَّلٍ في الوِزَانِ وَقَد
عطف الزمان على ظرف المكان بدا
عَطفُ الزَّمَانِ عَلَى ظَرفِ المَكَانِ بَدَالِلبَعضِ والبَعضُ عَنهُ مَا يُرَى أبَدَافَمَن رَأوهُ رَأَوهُ لاِشتِرَاكِهِما
إن كيهيدى من أشر البلاد
إِنَّ كَيهَيدِى مِن أشَرِّ البِلاَدِولَيَالِيه دائماتٌ السَّوَادِوذَوُوهُ سُودٌ وفِيهِ بَعُوضٌ
يا رب عجل شفائى دونما تعب
يَا ربِّ عَجِّل شفائى دُونَمَا تَعَبٍعلى مُرَادِى واسعَا في وإسعَادِىونَحِّ عَن جسمىَّ الأسقَامَ أجمَعَها