هذا ضريح النقشبندي الذي
هَذا ضَريح النَقشبندي الَّذيهُوَ في التُقى بَينَ البَرية أَوحَدُوَهُوَ الَّذي وَرث السَماحة وَالعُلا
هات حدث عن المليك السعيد
هاتِ حدّث عَن المَليك السَعيدِلا عَن المالك الإِمام الرَشيدِوَاضرب الذكر في الدَفاتر صَفحاً
يا تونس ابتهجي بأيمن عيد
يا تونس ابتَهِجي بِأَيمن عيدِفي طالع للمؤمنين سَعيدِفي طالع للصادق الملك الَّذي
بك الدولة الغراء في مصر تصعد
بِكَ الدَولة الغَراء في مَصر تصعدُعَلى هامة البَدر المُنير وَتَسعَدُوَفي ظلك المَمدود تَبلغ سؤلها
رياض سما في عصره بسداده
رِياض سَما في عَصره بِسَدادِهِعَلى كُل مَن أَجرى مَذاكي جيادِهِوأَحرَز كُل السَبق في دَولة عَلَت
بشراك يا رب البها والسؤدد
بُشراكَ يا رَب البَها وَالسُؤددِبِنَجابة النجل الذَكيّ محمدِبُشراك بِالنَجل الَّذي بمحرم
إليك سعى يا أوحد الدهر سؤدد
إِلَيكَ سَعى يا أَوحَد الدَهر سؤددُبِهِ لَكَ أَبناء المَعارف تَشهَدُوَإِنَّكَ أَولى يا نَبيه بِرُتبة
بشرى لنا ساد الملا بسعيد
بُشرى لَنا سادَ الملا بِسَعيدِوَكَسا مَدارسَنا مَلابسَ عيدِوَتشرّفت بركابه في بَحثِها
يا نديمي ما لوم ذي الوجد يجدي
يا نَديمي ما لوم ذي الوَجد يُجديفي هَوى أَغيد رَشيق القدّلا تَلمني فَالقَلب أَضحى مَعنّىً
لقد عاد إسماعيل والعود أحمد
لَقَد عادَ إسماعيل وَالعُود أَحمَدُإِلى مَصره الغَراء وَهُوَ مؤيدُوَأَقبل مِن دار الخِلافة فائِزاً