ويلاه من غدر ريم كنت أحسبه

وَيَلاه مِن غَدر ريمٍ كُنت أَحسبهيَرعى وِدادي وَلا يَصبو إِلى أَحَدِفَخانَني عِندَما أَمَّنته وَصَبا

أنظلم في زمانك يا سعيد

أَنُظلَمُ في زَمانك يا سَعيدُوَأَنتَ العادل المَلك الرَشيدُوَيَسطو الذئب من شرهٍ عَلَينا

أقول لدهر مال عن منهج الرشد

أَقُول لِدَهر مال عَن مَنهَج الرُشدِفَقابل أَبناء السَماحة بِالرَدِّوَسالم رُكن اللُؤم وَالفسق وَالخَنا

قلت للأبكم يوما

قُلت لِلأَبكَم يَوماًلَم سميت بِفاسدْقالَ في الإِيماء وَيلي

بدر المحاسن في سماء سعود

بَدر المَحاسن في سَماء سُعودِ
قَد لاحَ مزدهياً بِوَرد خُدودِ
وَالدَهر جادَ بِوَصله وَصَفا وَلَم

صبا عبد السلام لك الفؤاد

صَبا عَبد السَلام لَكَ الفُؤادُبِشَهر مُحرَّمٍ وَصَفا الوِدادُوَجاءَكَ بِالسَعادة بَدر حُسنٍ

العيد أشرق بهجة بسعيده

العيد أَشرَق بَهجةً بِسَعيدِهِوالأمنُ طابَ بِمَصره لِعَبيدِهِوَصفت لَهُم أَيامه في دَولة