حظيت بملء العين حسنا وروعة
حَظَيْت بملءِ الْعَيْن حُسْناً وَرَوْعَةًعَرُوسٌ كَبَعْض الْحَور جَادَ بهَا الْخُلْدُيَوَدُّ بَهَاءُ الصُّبْح لَوْ أَنَّهُ لَهَا
إهنأ بخير قرين
إهنأ بخير قرينهيا زين فتيان البلدوتلقها في نعمة
إلى خليل ولندا
إِلَى خَليلٍ وَلِنْدَاأَصْفَى الْتَّهَاني تُهْدَىآلَ الْمُغَبْغَبِ كُفْؤٌ
رب صن فاروقنا المفتدى
رَبِّ صنْ فَاروقَنْا الْمفْتَدَىرَبِّ زِدْ مِصْر بِهِ سُؤْدَدَاوَارْعَ مَنْ آثَرَهَا بِالْهدَى
لبيكم يا رفقة النادي
لَبَّيكُمُ يَا رفْقَةَ النَّادِيمِنْ سَادَةٍ فِي الْفَضْلِ أَنْدَادِشَرَّفْتُمُ قَدْرِي بِدَعْوَتِكُمْ
نفديك بالأرواح والأجساد
نَفْدِيكِ بِالأَرْوَاحِ وَالأَجْسَادِإَنْ كَان قوْلٌ فَادِياً لِبِلاَدِأَمَّا إِذَا اسْتَنْجَزْتِ وَعْدَكِ فَاعْذِرِي
لبنان هل للراسيات كأرزه
لبنان هل للراسيات كأرزهتاج ينضرها على الاباديا ليت ذاك الأرز كان شعارنا
يا حسن حضارة العروبة إنها
يا حسن حضارة العروبة إنهافي كل معنى نجعة المرتادمن لي بوصف جمالها وجمالها
أما البقاع فجنة لم تخل من
أما البقاع فجنة لم تخل منأهل التقى وخلت من الزهادطابت عناصرها فنفحة تربها
كم وقفة في بعلبك وقفتها
كم وقفة في بعلبك وقفتهاأرمي الجهات بناظر روادبينا أعيد الطرف عنها راويا