لك السعد يا ملك الحجاز بجواد
لَك السَعد يا ملك الحِجاز بجوّادِشَريف أَثيل المَجد طَيّب مِيلادِهمام لَهُ في مَوقف الحَرب سَطوةٌ
لما سطا جيش الردى
لَما سَطا جَيش الرَدىوَعَلى المَصونة قَد عَداكَسفت لَها شَمس الضُحى
صفا الوقت فاسمح لي بضم قدود
صَفا الوَقت فاسمح لي بضمّ قدودِوَلَثم ثُغور عذبةٍ وَخُدودِوَدَع عَنكَ تَعنيفي وَخلّ مَلامَتي
الآن أورق غصن العدل والسودد
الآن أَورق غصنُ العَدلِ وَالسوددْوَبُلبل الأُنس في رَوض الهَنا غرّدْوَقام حالاً بِأَمر الضَبط في رَجَب
طاب لي الأنس والصفا بفريد
طابَ لي الأنس وَالصَفا بِفَريدِفَاسمحي لي وَرقاءُ بِالتَغريدِوَاِنعشي وَالهاً كَثير هيامٍ
بدا في سماء العلا طالعا
بَدا في سَماء العُلا طالِعاًخِتانُك صنواً بِدار سَعيدَهْفَطابَ السُرور لَنا وَاِزدَهى
عام على مصر السعيد جديد
عام عَلى مصر السَعيد جَديدُبِاليسر جاء وإنه لسعيدُوَالنيل فاض وَعَن قَريب يَرتَوي
أصبحت رؤية العزيز سعيد
أَصبَحت رُؤية العَزيز سَعيدِكُلَّ وَقت في مَصر آنس عيدِوَالأَماني عَلى بِساط التَهاني
بنى عزيز مصره السعيد
بَنى عَزيز مَصره السَعيدُللعلم حصناً سوره مشيدُوَأَيد الأَوطان بِالتمدّن
زها وأضاء موسمك السعيد
زَها وَأَضاء مَوسمك السَعيدُبِنَورِك أَيُّها الملك السَعيدُوَنَشر رُسومه في كُل عام