يعجز الفكر ما يريد الفؤاد

يُعْجِزُ الفِكْرَ مَا يُريدُ الفُؤَادُفِيكَ يَا خيْرَ مَنْ بِمَدْحٍ يرَادُمَا عَرَفْنَا فِي النَّاسِ قَبْلَكَ فَرْداً

صيري إلى بيتك الجديد

صِيرِي إِلَى بَيْتِكِ الْجَدِيدِفي رَوْنَقِ الطَّالِعِ السَّعِيدِلَمْ تَتْرُكِي مَنْزِلاً مُجِيداً

إلى الغادة الزهراء من آل فاضل

إِلَى الْغَادَةِ الزَّهْرَاءِ مِنْ آلِ فَاضِلٍإِلَى الْكَوْكَبِ الوَضَّاحِ مِنْ آلِ مَسْعَدتَحِيَّاتِ دَاعٍ لِلْعَرُوسَيْنِ مُخْلِصاً

يا حافلين بعيد فيه تذكرة

يَا حافِلِينَ بِعِيدٍ فِيهِ تَذْكِرَةٌوَعِبْرَةٌ حَبَّذا النَّيرُوزُ مِنْ عِيدِتَعَلَّمُوا أَنَّ قَوْمَاً بِالتُّقى اعْتَصَمُوا

وفاء كهذا العهد فليكن العهد

وَفَاءً كَهَذَا العَهْدِ فَلْيَكُنِ الْعَهْدُوَعَدْلاً كَهَذَا العِقْدِ فَلْيَكُنِ العِقْدُقَرَانُكُمَا مَا شَاءَهُ لَكُمَا الْهَوَى

كفى بحبيب في أساطين عصره

كَفَى بِحَبِيبٍ فِي أَسَاطِينِ عَصْرِهِهُمَاماً عَلَى الأَقْرَانِ قَدَّمَهُ الجَدُّإِذَا مَا بَدَا دَلَّتْ جَلالَةُ شَخْصِهِ

ومن كحبيب عادل الخلق صادق

وَمَنْ كَحَبِيبٍ عَادِلِ الْخُلْقِ صَادِقٍلَهُ فِعْلُ مَا يُرْجَى وَلَيْسَ لَهُ وَعْدُأَخُو تَرَفٍ قَدْ تَعْرِفُ الخَيلُ بَأْسَهُ

ومن مثل جرج طاهر النفس والهوى

وَمَنْ مِثْلُ جُرْجُ طَاهِرُ النَّفْسِ وَالْهَوَىَ وَمَنْ مِثْلُهُ حُرٌّ وَمَنْ مِثْلُهُ نَجْدُوَثَوْبٌ إِلَى كَشْفِ الظَّلاَمَاتِ سَاكِنٌ

إذا فاق سادات الحمى آل سرسق

إِذَا فَاقَ سَادَاتِ الحِمَى آلَ سُرْسُقٍفَإِنَّ نَجِيباً فِيهِمُ السَّيِّدُ الْجَعْدُسَرِيٌّ يَرَى الإِقْدَامَ في كُلِّ خِطَّةٍ

ألا أيها الشهم النبيل الذي له

أَلاَ أَيُّهَا الشَّهْمُ النَّبيلُ الَّذِي لَهُعَلَى صغَرٍ في سنِّهِ الْمَنْصِبُ النَّهدُلَوْ إِنَّكَ لَمْ تَمْنَعْ لَوَافَى مُهَنِّئاً