ذاك يوم يجمع الدهر قديما وعتيدا
ذَاكَ يَوْمٌ يَجْمَعُ الدَّهْــرَ قَدِيماً وَعَتِيدايَبْسُطُ الذِّكْرى وَإِنْ كَا
كم شهيدا خلد التاريخ فيه وشهيدا
كَمْ شَهِيداً خَلَّدَ التَّارِيخُ فِيهِ وَشَهِيداذَاقَ مِنْ تَعْذِيبِ دُقْلَتْ
عاش فاروق المليك المفتدى دهرا مديدا
عَاشَ فَارُوقُ الْمَلِيكُ الْمُــفْتَدَى دَهْراً مَدِيداسَيِّدٌ هَيَّأ بِالْعَدْلِ لِمِ
إن في مجتمع اليوم لتذكارا مفيدا
إِنَّ فِي مُجْتَمَعِ الْــيَوْمِ لَتِذْكَاراً مُفِيداعِظَةٌ مُجْدِيَّة وَالـ
يا ليلة الأنس عودي
يَا لَيْلَةَ الأُنْسِ عُودِيفَعِيدُ إِلْيَاس عيِدِيعَهْدٌ قَدِيمٌ مِنَ الوُدِّ
قد جدد الأفراح عيد المولد
قد جدد الأفراح عيد المولدلا زالت الأفراح منه بموعدعيد تفرد في الزمان بآية
هل الهلال فحيوا طالع العيد
هَلَّ الهِلاَلُ فَحَيُّوا طَالِعَ الْعِيدِحَيُّوا الْبَشِيرَ بِتَحْقِيقِ الْمَوَاعِيدِيَا أَيُّها الرَّمْزُ تَسْتَجْلِي الْعُقُولُ بِهِ
بسم الثغر في محيا الوادي
بَسَمَ الثَّغرُ فِي مُحَيَّا الْوَادِيلَكَ يَا ابْنَ الأَعِزَّةِ الأَجْوَادِوَتَجَلَّتْ ذُكَاءُ تُوقِدُ زِينَا
هي الحرة الزهراء جاءت على وعد
هِيَ الْحُرَّةُ الزَّهْرَاءُ جَاءَتُ عَلَى وَعْدِجَلَتْهَا لَكَ الْعَلْيَاءُ مِنْ مَطْلَعِ السَّعْدِعَرُوس يَرَاهَا المُعْجَبُونَ كَأُمِّها
زفت إليك والزمان ورد
زُفَّتْ إِلَيْكَ وَالزَّمانُ وَرْدُوَالنُّورُ تَاجٌ وَالفَرِيدُ عِقْدُوَالجَوُّ صَفْوٌ وَالنَّسِيمُ نَدُّ