عذرت في حب أسماء العذول فما
عذرتُ في حُبّ أَسماء العَذولَ فَماأَصابَهُ كادَ أَن يقضي بِهِ كَمداسَواد شامتها أَعمى نَواظرهُ
وقائلة ما لي أرى الظبي نافرا
وَقائلة ما لي أَرى الظَبي نافِراًفَقُلت لَها قَد خافَ وَقع المَكايدِبَدا وَعُيون العاشِقين كَأَنَّها
إذا قصر الحساد عن عمل الجد
إذا قصَّرَ الحُسَّادُ عن عَمَلِ الجِدِّتشَفَّوا بأقوالٍ تشِفُّ عَنِ الحِقدِسَتُكسِبُهُم علماً مناظَرَتي لهم
أطيع قلبي وأعصي في الهوى جسدي
أُطيعُ قلبي وأعصي في الهوى جَسَديما عِفَّةُ المرءِ إلا قوةُ الجلدِالنفسُ شهوى وفي إمساكِ شَهوَتِها
يا من يقيمون لاستقلالهم عيدا
يَا مَنْ يُقِيمونَ لاِسْتِقْلاَلِهِمْ عِيداًلَنْ تُسْرِفُوا فِيهِ تَعْظِيماً وتَمْجِيداًوَلَنْ تُوَفُّوهُ حَقَّا مِنْ مَوَاجِبِهِ
مضت نأبى لها ذما
مَضَتْ نَأْبَى لَهَا ذَمَّاًكَمَا نَأْبَى لَهَا حَمْدَاأَسَاءَتْ فِي أوَائِلِهَا
يا أيها ذا الوطن المفدى
يا أَيُّهَا ذَا الوَطَنُ الْمُفَدَّىتَلَقَّ بِشْراً وَتَمَلَّ السَّعْدَالَمْ يَرْجِعِ العِيدُ مُرِيباً إِنَّما
يا أيها الخافق فوق هامنا
يَا أَيُّها الْخَافِقُ فَوْقَ هَامِنَاأَشْرِفْ وَدُمْ فَوْقَ الْبُنُودِ بَنْدَاأَنْتَ الَّذِي صُنْتَ الْحِمَى وَأَهْلَهُ
يا ليلة فاجأت سرب الغيد
يَا لَيْلَةَ فَاجَأْتُ سِرْبَ الغِيدِفِي مَجْمَعٍ يَصْنَعْنَ حَلوى العِيدِيُخْرِجْنَ مِنْ كُتَلِ العَجِينِ بَدَائِعاً
حبذا النيروز عيدا
حَبَّذا النَّيروزُ عِيداًكُلَّما عَادَ جَدِيداهُوَ رَأْسُ الْعَامِ قَدْ أَقَ