نسب الفساد إلى الزمان
نُسِبَ الفَسادُ إِلى الزّمانِ لِأَنَّهُ فَسَد العِبادُفَفَسادُهُ مِن أَهلِهِ
هاتت معالم مات سيدها
هَانَتْ مَعَالِمُ مَاتَ سَيِّدُهَاوَوَهَتْ دَعَائِمُ مَادَ أَيِّدُهَاوَرَحَّبَتْ سَمَاءٌ كَانَ فَرْقَدُهَا
عبد العزيز عميد أكرم أسرة
عَبْدَ العَزِيزِ عَمِيدَ أَكْرَمِ أُسْرَةٍوَكَفَاكَ فَخْراً أَنْ تَكُونَ عَمِيدَهَاوَتَكُونَ بَدْرَ التَّمِّ بَيْنَ نُجُومِهَا
إن التي نجلت عليا أنجبت
إِنَّ الَّتِي تَجَلَتْ عَلِيّاً أَنْجَبَتْلِلْعِلْمِ أَنْفَسَ دُرَّةٍ فِي عِقْدِهِقَدْ نَشَّأَتْهُ عَلَى الفَضَائِلِ وَالعُلَى
هذي عكاظ وذاك معهدها
هذي عكاظ وذاك معهدهاأنبغ فتيانها مجددهاباتت إليها المنى تتوق وقد
في ذمة الله وفي عهده
فِي ذِمَّةِ اللهِ وَفِي عَهْدِهِشَبَابُهُ النَّاضِرُ فِي لَحْدِهِسَمَتْ بِهِ عَنْ مَوْقِفٍ عِزّةُ
الطائر العالي مراده
أَلطَّائِرُ العَالِي مَرَادُهُمَاذَا يُجَثِّمُهُ مُرَادُهْقَدْ يَبْتَغِي أَوْجَ السُّهَى
در في سمائك يا قضاء فإن يثر
دُرْ فِي سَمَائِكَ يَا قَضَاءُ فَإِنْ يَثُرْبِكَ عِثْيَرٌ فَقَرَارُهُ فِي لَحْدِهِمَنْ يَبْتَغِي الشَّمْسَ المُنِيرَةَ بِالأَذَى
إذا المرء لم ينصف بقدر جهاده
إذَا المَرْءُ لَمْ يُنْصِفْ بِقَدْرِ جِهَادِهِفَإِنَّ لَهُ فَضْلاً بِقَدْرِ اجْتِهَادِهِتَوَخَّ عَظِيمَاتِ المُنَى وَانْحُ نَحْوَهَا
هذي عكاظ وذاك معهدها
هَذِي عُكَاظٌ وَذَاكَ مَعْهَدُهَاأَنْبَغُ فِتْيَانِهَا مُجَدِّدُهَابَاتَتْ إِلَيْهَا المُنَى تَتُوقُ وَقَدْ