أخط سؤالي بالرقاع ولا أرى
أخطُّ سؤالي بالرِّقاعِ ولا أرىجفاءَك يا هذا بوصلك ينسخويذبح جفني بالدُّموع وما له
ولاعبة بنفس المرء يمشي
ولاعبةٍ بنفس المرءِ يمشيهواها مثلَ ما يمشي الرُخيختصيَّد طائرَ القلبِ المعنى
كأنك بي سكنت بخانقات
كأنَّك بي سكنت بخانقاتٍووعظك قد ملا سمع المصيخكسرت كؤوس شعري بعدَ دورٍ
أفدي جمالا مذ عرفت جميله
أفدي جمالاً مذ عرفت جميلهُما احْتجتُ للتطفيلِ والتشريخقال الرَّجا إن كنت عن إحسانهِ
ما زلت أقلع شيبة نسخت بها
ما زِلتُ أقلعُ شيبةً نسختْ بهاسوداءُ عقدُ شبابها مفسوخحتَّى غدت صفحات وجهي آيةً
مولاي محيي الدين دعوة مسمع
مولايَ محيي الدِّين دعوة مسمعنعمى يدَيكَ وللجوابِ مصيخأصبحت من هجرانِكم وبلادَتي
خذوا في رسول الله عني مدائحا
خُذوا في رسول اللَه عني مدائحاًتَعِزُّ بما حازته منه وتشمخُخلت فكرتي من نظم أوصاف غيره
كتب الجمال بخده نسخا
كَتَبَ الجمالُ بِخَدِّهِ نُسَخَابِمُحَقِّقٍ حُسْنَ الوَرَىَ نَسَخَالَوْ عَايَنَتْهُ العَابِداتُ صَبَتْ
إياك يا طائر قلبي ففي
إِيَّاكَ يَا طَائِرَ قَلْبِي فَفِيوَجْنَتِهِ مَعْنَى الجَمالِ نَسَخْكَمْ حائمٍ حَوْلَ الحِمَى صَادَهُ
هل كان عند المديح علم
هَل كانَ عِندَ المُديحِ عِلمٌبَمن يُدِيخُ الذي أَداخالَم يبقَ منهُ سِوى حديثٍ