ومدام حكت سهيل اتقادا

وَمُدامٍ حَكَت سُهَيلَ اِتِّقاداًفي زُجاجٍ كَأَنَّهُ المِرّيخُذاتِ نَشرٍ تُريكَ حامِلُها وَه

حمامكم قيمه شاطر

حمَّامُكُمْ قيمُهُ شاطرُهربْتُ منهُ وأنا صارخُقدْ سلخَتْ جسمي أظفارُهُ

وقائل هل لك في

وقائلٍ هلْ لكَ في الأحوالِ نظمٌ يا أُخيْفقلتُ سلْ أو لا تسلْ