خيال سرى والنجم في القرب راسخ
خَيالٌ سَرى وَالنَجمُ في القُربِ راسِخُأَلَمَّ وَمِن دونِ الحَبيبِ فَراسِخُخَطاءٌ كَماءِ البيدِ يَجري وَبَينَنا
ومدام حكت سهيل اتقادا
وَمُدامٍ حَكَت سُهَيلَ اِتِّقاداًفي زُجاجٍ كَأَنَّهُ المِرّيخُذاتِ نَشرٍ تُريكَ حامِلُها وَه
زنار بنت النصارى لقتلتي
زنّارُ بنتِ النصارىلقتلتي متوَّخِأرخانيَ الشدُّ منهُ
حمامكم قيمه شاطر
حمَّامُكُمْ قيمُهُ شاطرُهربْتُ منهُ وأنا صارخُقدْ سلخَتْ جسمي أظفارُهُ
وقائل هل لك في
وقائلٍ هلْ لكَ في الأحوالِ نظمٌ يا أُخيْفقلتُ سلْ أو لا تسلْ
لو ارعوى من يشمخ
لو ارعوى من يشمخُتكبّراً ويبذخُأيقنَ أنّ سنخهُ
هواكم بقلبي لأحكامه نسخ
هواكم بقلبي لأحكامه نسخومن أجله جفني بمدمعه يسخومن نشأتي ما إن صحت منه نشوتي
البرق في كانونه قد نفخ
البرق في كانونه قد نفخوالثلج في جيب الغوادي نفخقد زمجرَ الرعدُ بآفاقهِ
لغرة الأفق بياض شدخ
لغرة الأفق بياضٌ شدَخجسمي به من قبل شهري انسلخويلاهُ من ثلجٍ صميمٍ إذا
شكرا لها نعمى يد من سيد
شكراً لها نعمى يدٍ من سيِّدٍأغنى عن التطفيلِ والتشريخولقد وَثقتُ بجودهِ متبصِّراً