سماط ما أراه أم مناخ
سماط ما أراه أم مناخلا بعرة تقام وتستناختراها وهي مشوية قياما
له وجه به آيات حسن
له وجهٌ به آياتُ حسنٍوليس لعقد ما في الحسن فسخُوريحانُ العذار له حواشٍ
أيا من ينادي في الشدائد صاحبا
أيا من ينادي في الشدائد صاحباأتطلب ريا من سراب السرابخفديتك هل عند الأصم إجابة
كم من خبير في الدفاتر ورخا
كم من خبير في الدفاتر ورخافقد المواسي في الشدائد والرخاقد خان من أملته لما أتت
أعشابنا بالماء أخرج صبغها
أعشابنا بالماء أخرج صبغهاحاطت به زمناً وأنعم طبخُهاونحاسنا دامت ظلال سواده
هي العيس قودا في الأزمة تنفخ
هي العيسُ قُوداً في الأزمَّةِ تنفخُتمطّى بها من عُجمةِ الرملِ برزخُفَليْنَ الدُّجى عن غُرَّةِ الصبحِ فاغتدتْ
أبي يعصب الغاوون ما في عيابهم
أبِي يعصِبُ الغاوون ما في عِيابهمويَلْطَخُنِي بالشرِّ مَن هو مُلْطَخُولو شئتُ أضحى بين دارِي وبينهمْ
لمن المطايا في رباها تنفخ
لمن المطايا في رباها تنفخكالفلك تعلو في السراب وترسخفسل الذي لا ينثني إخفافها
أيها الغافل الذي ليس يجدي
أَيُّها الغافِلُ الَّذي لَيسَ يُجديكَثرَةُ اللَومِ فيهِ وَالتَوبيخِإِنَّها غَفلَةٌ لَكَ الوَيلُ مِنها
كتاب أتاني من حبيب وبيننا
كِتابٌ أَتاني مِن حَبيبٍ وَبَينَنالِطولِ التَنائي بَرزَخٌ أَيُّ بَرزَخِتَقَدَّمَ لي عَنهُ مِن البُعدِ أُنسُهُ