يفاخرنا بكثرتهم عديدا
يُفاخِرُنا بِكَثرَتِهم عَديداًبُغاثُ الطّيرِ أَكثرُها فِراخايُعيِّرنا بِقِلَّتِنا عَديداً
روحي الفداء لخده القاني الذي
روحي الفِداءُ لِخَدِّهِ القاني الَّذيبِالعِطرِ مِن مِسكِ العِذارِ تَضمَّخافَأَردتُ تاريخَ العِذارِ فقيلَ لي
بعين الشمس قد جلس الشيوخ
بِعَين الشَمس قَد جَلَس الشُيوخوَقالَ كَبيرهم لَهُمُ أَنيخواطَبيعَتهم كَعين الغول صردا
يا أيها العربي في التاريخ
يا أيها العربيُّ في التاريخِمجدٌ لقومكَ ذاعَ في المرِّيخِفاشتمَّ ريحَ المسكِ من صفحاتهِ
أمن قفص الى شرك وفخ
أمِن قَفَصٍ الى شركٍ وفخِّفكم إلفٍ بلا إلفٍ وفرخِودارُ الأهلِ موحشةٌ وفيها
قالت أتسخو إذا الكريم سخا
قالت أتسخو إذا الكريمُ سَخافقلتُ في حالِ شدَّةٍ ورخاقالت لماذا قَسَّيتَ قلبكَ لي
أنذرت ذا مال أسن وشاخا
أنذَرتُ ذا مالٍ أسنَّ وشاخاوإلى المعاصي قد زَجا وأناخافلقد ترى حلمَ الشيوخِ من الفَتَى
تولى شبابي والشباب هو الشرخ
تولّى شبابي والشبابُ هو الشرخُولم يكُ لي من طيبه النفحُ والضمخُذوى الحبُّ في قلبي لعشرينَ حجةً
حذار طعاما بات بالسم مطبوخا
حَذارِ طعاماً باتَ بالسمِّ مَطبوخاألم ترَ مِنهُ ذا الشراهةِ مَنفوخاثلاثةُ أرباعِ الوَرى هَرئت فلا
لما عفا المولى وانعم بالرضى
لما عفا المولى وانعم بالرضىولى علينا ذا المكارم ولسخاأوحى لنا يا أهل مصر أرخوا