أحمى علينا نخلكم ذيخه
أَحمَى علينا نَخلُكُم ذِيخَهُفكيف ما يحملُ في ذِيخِهِولم نزل نرجوه كالمُرْتجِي
يا ذا الذي ضن بآزاذه
يا ذا الذي ضنَّ بآزَاذِهِتَعَرُّضاً منا لتوبيخِهِما كنتُ أدْرِي أن آزاذكم
ألا قل لسيدنا قل له
ألا قُلْ لسيدنا قل لهمقالاً إذا قيل لم يُفْسخِرَأَيْنَا الذي يُكتنى بالحسيْـ
وغدير رقت حواشيه حتى
وغديرٍ رقَّتْ حواشيه حتىبان في قاعه الذي كان ساخافكأنَّ الحَمَامَ إذ وَرَدَتْهُ
أمسى حبيب كالفريج رائخا
أمسى حبيبٌ كالفريج رائخا
يقةل هذا الشر ليس بائخا
بات يماشي قلصاً مخائخا
أما الملوك فأنت اليوم ألأمهم
أَمّا المُلوكُ فَأَنتَ اليَومَ أَلأَمُهُملُؤماً وَأَبيَضُهُم سِربالَ طَبّاخِ