لنا صاحب ظالم ما يزال
لَنا صاحِبٌ ظالِمٌ ما يَزالُ يُدَنِّسُنا بِالجَليسِ الوَسِخيُكَلِّفُنا وُدَّ ذي أُبنَةٍ
يا صارخا في جموع ليس تصرخه
يا صَارِخاً في جُمُوعٍ ليس تُصْرِخُهُلِلظَّالمينَ غداً في النَّار مُصْطَرَخُقَوْمٌ أفاعِيلُهم من قُبْحِها ضَرِطٌ
ما تجزع الشاة إذا شحطت
ما تَجْزَعُ الشَّاةُ إذا شُحِطَتْمن ألمِ الذَّبْح ولا السَّلْخِولا من التَّفْصِيلِ مَنْكُوسَةً
يقول ابن عمار مقالة مخلص
يقول ابنُ عمَّارٍ مقالةَ مخلِصٍلسيد تُرْكُسْتَانَ طُرّاً وخُزْلَخِإليك أبا عثمان أهْدِي تحيةً
أصغى لما قلت الأصم الأصلخ
أصغَى لما قلتُ الأصمُّ الأصلَخُحُسْناً وللحقِّ دواعٍ تَصْمَخُأبشِرْ فما قَارَفْتَه مُسبَّخُ
هل لي على الأيام من صريخ
هل لي على الأيام من صَرِيخِ
مُصْغٍ إلى شَكيَّتي مُصيخِ
إذ أصبحتْ صُمّاً عن التوبيخِ
أإسماعيل من رجل
أإسماعيلُ من رَجلٍتَعرَّب بعد ما شاخافأصبح من بني شَيْبا
متى عهدك بالكرخ
متى عهدُك بالكرْخِوبالشَّبُّوطِ والفَرْخِوبالبِكْر التي لم تَشـ
ضرطة إبراهيم في البربخ
ضَرْطَةُ إبراهيم في البَرْبَخِكنفْخة النَّافخ في المِنْفَخِرِيعَ لها الأحياءُ من هوْلها
بدا الشيب في رأسي فجلى عمايتي
بدا الشيبُ في رأسي فَجَلَّى عَمَايتيكما كشفتْ ريح غماماً تَطَخْطَخَاولا بدّ للصبح الجلِيّ إذا بدت