إذا عقدت عقدا لياليك هذه
إِذا عَقَدَت عَقداً لَياليكَ هَذِهِفَإِنَّ لَها مِن حُكمِ خالِقِها فَسَخالَعَمري لَقَد طالَت عَلى المَدلِجُ السُرى
أرى طولا عم البرية كلها
أَرى طِوَلاً عَمَّ البَرِيَّةَ كُلُّهافَيُقصَرُ بِالحُكمِ الإَِلهِيِّ أَو يُرخىذَكَرنا الصِبا وَالشَرخَ ثُمَّ تَرادَفَت
أحسن بهذا الشرع من ملة
أَحسِن بِهَذا الشَرعِ مِن مِلَّةٍيَثبُتُ لا يُنسَخُ فيما نُسِخجاءَت أَعاجيبُ فَوَيحٌ لَنا
ذكوا على مذهب الكوفي أرضكم
ذَكّوا عَلى مَذهَبِ الكوفِيِّ أَرضَكُمُوَجانَبوا رَأيَهُ في مَسكَرٍ طُبَخاوَلا تَكُن هِبَةِ الخَلّاتِ عِندَكُمُ
إذا مات ابنها صرخت بجهل
إِذا ماتَ اِبنُها صَرَخَت بِجَهلٍوَماذا تَستَفيدُ مِنَ الصُراخِسَتَتبَعُهُ كَعَطفِ الفاءِ لَيسَت
يا ليلة بالكرخ كم لذة
يا لَيلَةً بِالكَرخِ كَم لَذَّةٍسيقَت إِلَينا لَيلَةَ الكَرخِسُقيتُها صَهباءَ مَشمولَةً
يا واضعا بيض القطا
يا واضِعاً بَيضَ القَطاتَحتَ الزَمامِجِ لِلفِراخِلَو أَيقَنَت ما تَحتَها
إن كنت يا ورقاء مهدية
إِن كُنتِ يا وَرقاءُ مَهدِيَّةًفَلا تُبَنّي الوَكرَ لِلأَفرُخِوَلا تَكوني مِثلَ إِنسِيَّةٍ
أخ كنت آوي منه عند ادكاره
أخ كُنتُ آوي مِنهُ عِند اِدّكارهإِلى ظِلّ أَفنان من العِزّ باذِخسعت نُوَبُ الأَيّام بَيني وَبَينه
فلا أشرب داريا
فلا أشربُ داريّاًولا أشربُ مطبوخاولكن أشربُ الميخَ