كل حرف من الكتاب كتاب
كُلُّ حَرفٍ مِنَ الكِتابِ كِتابٌمُحكَمٌ ما لِحُكمِهِ الدَهرُ نَسخُوَبِنَشري مَطوِيَّه لِنَهارِ ال
نسخت هوى موسى وعيسى بأحمد
نَسَختُ هَوى موسى وَعيسى بِأَحمَدٍنَبِيَّ جَمالٍ ما لَمَلَّتهُ نَسخُغَزالٌ نَصبتُ اللَحظَ فَخّاً لِصَيدِهِ
سواي لميل الحب عنه يفاسخ
سِوايَ لِمَيلِ الحُبِّ عَنهُ يُفاسِخُوَيُنسَخُ إِلّا أَنَّني فيهِ ناسِخُوَإِن حَرَّكتُ غَيري إِلى إِلى العَذلِ نِسمَةٌ
فديتك لا تبذخ بأشأم خدمة
فَدَيتُكَ لا تَبذَخ بِأَشأَمِ خِدمَةٍوَإِن شِئتَ أَلا تَقبَلَ النُصحَ فَأَبذَخِوَما أَنتَ مِنها فَوقَ دِستِ جَلالَةٍ
شرعة وجدي ما لها نسخ
شَرعَةُ وَجدي ما لَها نَسخُوَعَقدُ عَهدي مالَهُ فَسخُوَفي عِظامِ الناسِ لي نَشأَةٌ
إذا أحمد القطان غنى توقفت
إذا أحمدُ القَطَّانُ غَنَّى توقَّفَتله الطيرُ في جَوِّ السماء تُصيخُوكاد حياءً كُلُّ لَحنٍ ونغمةٍ
ما تركناه وفيه
ما تركناه وفيهلمحب من طباخهدر الطير ومن عا
ليت شعري ما الذي سحر السمع
ليت شعري ما الذي سحر السمع لصوت المستطير حتى أصاخاثم ما ذا الذي أشار به النا
ذكر يوم الحسين بالطف أودى
ذِكرُ يومِ الحُسَيْنِ بِالطَّفِّ أودَىبَصِماخي فلم يَدَعْ لي صِماخامُتبعاتٌ نِساؤُهُ النَّوْحَ نَوْحاً
منعوه ماء الفرات وظلوا
مَنَعُوهُ ماءَ الفراتِ وظَلُّوايَتَعاطَوْنَهُ زُلالاً نُقَاخابأبي عِترةَ النَّبِيّ وأُمّي