لاحت سنايا الاحبة في هلول الصبح
لاحَت سِنايا الاحِبَّة في هلول الصُبحيا قَلب بُشراك تَمَتَّع بِالوُجوه الصبحآتي رَسول البَشائِر قُلت لَه يا صُبح
جاء البشير ونور الصبح قد لمحا
جاءَ البَشيرُ وَنورُ الصُبحِ قَد لمحالَدى القُدوم وَباب اليُمن قَد فَتحاأَهلا بِنورِ عَلى نورٍ بِطلعتِهِ
قد من فضلا بالصفا الفتاح
قَد من فَضلا بِالصَفا الفتاحوَضياء تَوفيق الهَنا مِصباحوَالسَعدُ أَقبل وَالعِنايَة ساعَدَت
بشراك يا مصر فالاقبال قد منحا
بُشراكِ يا مِصرُ فَالاِقبال قَد منحاوَكلل البشر تيجان السعود ضحىوَلازَم الاِنس وَردَ اليَمَن مُغتَبِقاً
علامة البلغاء هل من نظرة
عَلاّمَة البَلغاء هَل مِن نَظرَةتَشفى بِحُسنِ شُمولِه الاِرواحوَلَكَ المَفاخِرُ في البَرِيَّة حِليَة
شرفوا النادي وحيوا
شَرَفوا النادي وَحَيّوابِالصَفا وَالاِرتِياحِفيهِ تَجويدُ المَثانى
أو ميض برق لاح أم مصباح
أوَ ميضُ برقٍ لاحَ أم مصباحُأم ضاءَ من وجهه الصباح صباحُأم ثغرُ زهرٍ بالمسرةِ باسمٌ
بحمد مولانا البديع يفتتح
بحمدِ مولانا البديع يُفتتحْبديعُ نظمٍ زانه نَظْمُ المُلَحْمن الأراجيز ولكن قد رجَحْ
ولما جلا أفراح مصر عزيزها
ولما جَلا أفراحَ مصر عزيزُهارشَفْنا على حبِّ العزيز لمى الراحِوطابَ زمانُ الأنس عيشاً فأرخوا
يا سعد أتحف مسمعي بصبا الصباح
يَا سَعْدُ أتْحِفْ مَسْمعي بصَبا الصَّباحْ
وتغَنَّ لي بمحاسنِ البِيضِ الصِّباحْ
وقْتِى صَفا في مصرَ لا واشٍ وَلاَحْ