لدمشق آيات الهوى
لدمشقَ ما يخفي الهوى ويبوحُولسرها ما تصطفيه الروحُمن كفها يندى المدى بصلاته
إيه حكيم الدهر
حلي النديّ كرامة للرّاحعجيا اتسكرنا و أنت الصاحيلك في السرائر بدعة مرموقة
و ذرني أحيي الصباحا
شبح الموت : ما يخيف البرايامن حتوف تعانق الأرواحاوجد النّاس في كؤوسك سمّا
دمعة على الشام
حيّ الرئيس إذا نزلت بساحهرحبا تهلّل للوفود فساحاو اقرأ له شعري ترنّح عطفه
جلونا الفاتحين
تمنّى الرّكب وجهك و الصباحافجنّ اللّيل من فجرين لاحاوحنّ إلى ظلالك عبد شمس
يا راكب الأخطار يبغي العلا
يا رَاكِبَ الأخطارِ يبغي العُلاَوسالكاً في المنهج الواضحارْكَبْ بحارَ العلم نحو المنى
بقلبي على زي الصليب قروح
بقلبي على زيّ الصّليب قروحفما حَالُه إن كُنْتَ فيه تلوحبُلِينا وكَمْ لكن كفى الصّبر شرّها
ما اسم إذا صحفته يا سيدي
ما اسمٌ إِذا صَحّفتَهُ يا سَيِّديعادَ العقولَ وَصادَقَ الأَرواحاأَمّا إِذا صَحَّفتَهُ وَعَكَستَهُ
سرت كذكاء عند منبلج الصبح
سَرَت كَذُكاءٍ عِندَ مُنبَلِجِ الصبحوَإِلّا كَبَدرِ التَمّ أَشرَقَ في جُنحِوَحَيَّت فَأَحيَت مَيِّتَ الصَدِّ وَالجَفا
يا عمدتي في ذا الزمان وعدتي
يا عُمدَتي في ذا الزَمانِ وَعُدَّتيمَهما ثَنى دَهري عِنانَ جَموحِها قَد سَطا جَيشُ الهُمومِ بِخاطِري