أرأيت كيف ذرى الدموع وناحا
أرأيتَ كيف ذَرى الدموعَ وناحالما رأى بَرْقَ الجزيرةِ لاحاوَتنفّسَ الصُعَداءَ حتى إِنْ سرتْ
ما أحسن ابن أيكة
ما أحْسَنَ ابنَ أيكةبروْنقِ الضحى صَدَحْجناحُه سحابةٌ
ساجع حن إلى ذات جناح
ساجعٌ حَنَّ إلى ذاتِ جَناحِوالدُجى في الأُفْقِ كالسِتْرِ المُزاحِصَفَّقا بِشْراً وَطارا فرحاً
عاطيتني السحر أم صرفا من الراح؟
عاطيتني السحرَ أم صرفاً من الراحِ؟للسحرِ عيناك أم للسكرِ يا صاحلو شئتِ أن يصحوَ المخمورُ جدتِ له
لو رأيت الكأس والوجه الصبيحا
لو رأَيتَ الكأَسَ وَالوجه الصبيحالم تلمْ في الراحِ من يعصي النصيحاتركتْ في كأْسها لي قُبلةً
لئن أخنى الزمان على عكاظ
لئن أخنى الزمان عَلى عكاظفأمسى وهو مندرس النواحيفقد أضحى بمدرسة النجاح
كرت على علف أسابرنا ومن
كرت على علفٍ أسابرنا ومنمخلابها أسد المنية قد رمحفترى الحجال على البطاح رميةً
القصيدة الدمشقية
هذي دمشق.. وهذي الكأس والراحإني أحب… وبعـض الحـب ذباحأنا الدمشقي.. لو شرحتم جسدي
لا يوم طي ولا يوم البسوس ولا
لا يوم طي ولا يوم البسوس ولايوم السباق كيومٍ كان في الشيحترى الحجال بأيدي الشهب واقعةً
في ذمة البين ..
البدرُ لاح ، فما جدوى المصابيحِ؟!مَن يُبصرُ النخلَ هلْ يرنو إلى الشيحِ !مَن يعرفُ الظلَّ لا ترضيه هاجرةٌ