ساجع حن إلى ذات جناح

ساجعٌ حَنَّ إلى ذاتِ جَناحِوالدُجى في الأُفْقِ كالسِتْرِ المُزاحِصَفَّقا بِشْراً وَطارا فرحاً

القصيدة الدمشقية

هذي دمشق.. وهذي الكأس والراحإني أحب… وبعـض الحـب ذباحأنا الدمشقي.. لو شرحتم جسدي

في ذمة البين ..

البدرُ لاح ، فما جدوى المصابيحِ؟!مَن يُبصرُ النخلَ هلْ يرنو إلى الشيحِ !مَن يعرفُ الظلَّ لا ترضيه هاجرةٌ