هزار هيامي بالصبابة يصدح
هَزارُ هُيامي بالصبابة يصدحُعلى غصن قلبٍ بالهوى يترنّحُيغرّد شوقاً في هوى الحاتميّ مَن
سلام كأزهار الرياض النوافح
سلامٌ كأزهار الرياض النوافحِيروح بروح الروح زاكي الروائحِتطوف به الأملاك في كعبة العلا
قم حبيبي وأطفئ المصباحا
قُم حَبيبي وَأَطفئ المِصباحاقَد أَباحَ الهَوى لَنا ما أَباحاحَبَّذا الاعتناق إِن كانَت الظل
السّبطان
ضممتُكما إلى صدرٍ بحبِّالنبيّ وآلهِ وصِحابهِ حيْوقد أمسيْتُما فيهِ ومنهُ
أرى الدهر صافاني ومال إلى الصلح
أرى الدهر صافاني ومال إلى الصلحومن بعد حرماني أتاني بالنُجحوأصغي إليَّ الجد حين دعوته
أبي .. كالعراق وما تشكى
أبيٌّ .. كالعراقِ وما تشكّىفؤادٌ أوغلتْ فيه الجروحُ !
لا أنت أنت ولا الصباح صباح
لا أنتَ أنتَ ولا الصّباح صباحُلا البابُ لا الجدرانُ لا المفتاحُلا هذهِ داري .. ولا هذي أنا
أتى بالصبح ريان الصباح
أتى بالصّبح ريّانَ الصباحِوأهداني البنفسجَ والأقاحيوعطّر من نديّ الحرف روحي
عن أي روح تسأل الأرواح
عَنْ أي روحٍ تُسألُ الأرواحعمّن تغيب أمِ الّتي تجتاحُحيّرتَ قَلبِي فِي وِصَالكَ والنّوى
مفتاح الشيخ جراح
إِنَّ الكَرامَةَ ما زالَتْ بِمِفْتاحِفي بابِ بَيْتٍ لَنا في الشَّيْخِ جَرَّاحِفَإِنْ خَلا حَيُّنا مِنْ حَيِّنا وغَدَتْ