قال الغراب وقد رأى كلف الورى
قالَ الغُراب وَقَد رَأى كَلَفَ الوَرىوَهَيامَهُم بِالبُلبُلِ الصَدّاحِلِمَ لا تَهيمُ بِيَ المَسامِعُ مِثلَهُ
مرقص ضاحك يحف به البشر
مرقص ضاحك يحف به البشر ويغدى في صحنه ويراحُمستباح الحمى وفيه اناس
أغمض الشاعر عينيه ونام
أغمضَ الشاعرُ عينيه ونام
فاستراح
نومه نوم سكون وسلام
ميت أنسي يأتيه بالوصل روح
مَيتُ أُنسي يأتيهِ بالوصل روحُطيبةٌ طبّةٌ وطهَ المسيحُطالَ شَوقي إِلى الحبيبِ وقد بر
بذكرى ساكن البطحا
بذكرى ساكن البطحاأداوي مهجتي القرحافكم أهدت لنا فتحا
لم أنسه لما بدا عابسا
لم أنسه لما بدا عابساًخوف رقيبٍ فتغاضى وراحْمعربداً يجلو على كفّه
زر قبر بدر سار في فلك البقا
زر قبر بدرٍ سار في فلك البقاوعليه أنوار الشهادة لائحهْواستنشق الأرواح منهُ تلقَها
كل شهم لذاته المدح صالح
كلُّ شهمٍ لذاته المدح صالحْليس ينحوه للندى غير صالحْسيما الكوكب الّذي هو في طا
خذا حيث أمت عاديات السوانح
خذا حيث أمت عاديات السوانحِوكونا ببعدٍ عن بوار البوارحِوإن جزتما روضاً صَباه تنفّست
نوافح روض الفيض بالطيب تنفح
نوافح روض الفيض بالطيب تنفحُبنشر التجلّي والموانح تمنحُبها نسمة الأسحار هبّت بنفحةٍ