يا من شكاتك في القلوب جراح

يَا مَنْ شَكَاتُكَ فِي القُلُوبِ جِرَاحُبِشَفَاءِ جِسْمِكَ طَابَتِ الأَرْوَاحُهِيَ مِحْنَةٌ عَرَضَتْ لِتَكْمُلَ بَعْدَهَا

إلى العمرين في بيروت أهدي

إِلى العُمرَيْنِ فِي بَيْرُوتَ أُهْدِيتَحِيَّاتِي وثَالِثُهُمْ صَلاَحْوَأَسْأَلُ كَيْفَ حَالُكُمُ جَمِيعاً

خذ جيد الشعر مما أثبت الماحي

خُذْ جَيِّدَ الشِّعرِ مِمَّا أَثْبَتَ المَاحِيمَا جَوَّدَ الشِّعْرَ مِثْلُ المُثْبِتِ المَاحِيديوَانُ عَصْرٍ تَرَى فِيهِ رَوَائِعَه

بورك في خلقك المليح

بُورِكَ فِي خَلْقِكَ المَلِيحِيَا أَشْبَهَ الخَلْقِ بِالمَسِيحِوَفِي ذَكَاءٍ لَهُ شُعَاعٌ

مضى حسن في ذمة الله أنسه

مَضَى حَسَنٌ فِي ذِمَّة اللهِ أَنْسُهُوَذَاكَ الضَّمِيرُ الحُروَّ وَالخُلْقُ الضَّاحِيبِرَغْمِ النَّدَى وَالمَحْمَدَاتِ بُلُوغُهِ

فيك خطب العلى فدح

فِيكَ خَطْبُ الْعُلَى فَدَحْإِذْ تَوَلَّيْتَ يَا فَرَحْعَثْرَةٌ دُونَ رَوْعِهَا

عيون الحلى تلك المناقب والعلى

عُيُونُ الْحُلَى تِلْكَ المَنَاقِبُ وَالعُلَىفَمَا رُتْبَةٌ تَحْلَى بِهَا وَوِشَاحُوَلَكِنَّ آلاَءَ المُلُوكِ كَمَا تَرى

آل داوود أتتهم منحة

آلُ دَاوودَ أَتَتْهُمْ مِنْحَةٌوَمِنْ اللهِ تَسُرُّ المِنَحُقَالَ دَاعِي الخَيْرِ فِي تَارِيخَها

أنت يا سيدي على ما علمنا

أَنْتَ يَا سِيِّدِي عَلَى مَا عَلِمْنَاأًنْتَ تَأْبَى كُلَّ الإِبَاءِ الْمَدِيحَاوَصَوَابٌ أَنَّ المَدِيحَ إِذَا مَا