أتتني وهي سافرة صباحا
أتتني وهيَ سافرةٌ صباحاومَيلُ العِطفِ قد حلَّ الوِشاحافقُمتُ وقد خفضتُ لها الجَناحا
هذا الكتاب الكبير النفع مع صغر
هذا الكتابُ الكبير النفعِ مع صِغَرٍفي حَجْمهِ فهْوَ للسارينَ مِصباحُالصَّرفُ والنَّحوُ أبوابٌ وأنفَعُ ما
قف بالعقيق وسل نسيم رياحه
قِفْ بالعَقيقِ وسَلْ نَسِيمَ رياحِهِهل من سَلامٍ تحتَ طيِّ وِشاحِهِولَعلَّهُ بالجِزْع باتَ عَشيةً
أتدري ما بقلبك من جراح
أتَدري ما بقلبِكَ من جِراحِفَتاةٌ طَرْفُها شاكي السِّلاحِتُدِيرُ على النُّدامَى مُقلتاها
مدامع جفن الصب إحدى الفواضح
مدامعُ جفنِ الصَبِّ إحدى الفواضحِفيا لَكَ سِرّاً واقفاً تحتَ بائحِومَن كانَ منَّا ليسَ يَملِكُ قلبَهُ
أمن العدل خالق الأرواح
أَمِنَ العَدلِ خالِقَ الأَرواحِأَن يَغيبَ الجِمالُ قَبلَ الصَباحِأَمن العَدل أَن يُرى القَلبُ عَط
صرت أرجو بأن تكون المرجى
صرت أرجو بأن تكون المرجىوبان يبدل الهجا لك مدحاتلك كف قد اكتفت واكتفينا
هوذا الغاب والمجاري الجميله
هُوَذا الغابُ وَالمَجاري الجَميلَهوَالصُخورُ الأَطوادُ وَالأَدواحُهوذا الكوخُ في ظِلالِ الخَميلَه
شبح الدموع تمضك الأتراح
شَبحَ الدموع تَمضّك الأَتراحُهَوِّن عَلَيكَ فَكُلُّنا أَشباحُماذا تؤملُ من رَحيقٍ فاسِدٍ
إنزعوا مني قلبي
إِنزَعوا مِنِّيَ قَلبيرَحمَةً كَي أَستَريحفَأَنا ما زالَ حُبّي