ولبسنا الهوى دروعا ولاما
وَلَبِسنا الهوَى دُروعاً وَلاماوَخَلَعنا العِذارَ فيهِ اِفتِضاحاقامَةٌ مِنكَ وَهيَ مُذْ طَعَنتَني
بلبل الدوح عليه صدحا
بُلبلُ الدّوحِ عَلَيهِ صَدَحاوَلِمَتنِ الغمِّ منّا شَرَحاوَغُصونُ البانِ مالَت بُكرَةً
ألا قل لي أيا صاحِ
ألا قل لي أيا صاحِإنا سكرانُ أم صاحِأَمِن خمرٍ باحداقٍ
حتام تجذبني القدود وأجنح
حَتّامٌ تَجذِبُني القُدودُ وَأَجنَحُوَيَصُدُّني عَنها الصُدودُ وَأَجمَحُوَيَهيجُني سوقُ الحِسانِ وَأَدمُعي
يقرظني قومي بأني مدحتهم
يُقَرِّظُني قَومي بِأَنّي مَدَحتُهُمكَما يُمدَحُ الرَوضَ الذَكي عَلى النَفحِوَلَو أَنَّهُم قَد أَنصَفوني لَما رَأَوا
أرى في غزال الدو منه شمائلا
أَرى في غَزالِ الدَوَ مِنهُ شَمائِلاًفَأَهفو إِلَيهِ كُلَّما مَرَّ سانِحَهُوَتَخطُرُ قُضبانُ العَذيبِ فَتَنثَني
اسكندر الشهم الرفيع مقامه
اسكندر الشهم الرَفيع مقامهُبزفافهِ نُطقُ التَهاني افصحاوَشدت طيو الانس في اغصانها
هذا فؤادي رهن في يديك الى
هذا فؤَادي رهنٌ في يديكِ الىأَنى اعود أضخا شوقٍ وَتَبريحِوأنت روحي بها احيا فواحرَبا
مرحبا بالشمس التي قد تجلت
مرحباً بالشمسِ الَّتي قَد تَجلَّتعَجَباً مع بدر الظلام صباحاهو في ليل شعرها قد تجلى
ومحتضن طفلا ينبهه من
وَمحتضنٍ طفلاً ينبههُ من الكَرى قارِصاً آذانُهُ فيصيحُفيهدنهُ هزّا وطوراً مُرَبِّتاً