ألقيت للغيد الملاح سلاحي
ألْقيتُ للغِيد الملاحِ سلاحيورجَعتُ أغسلُ بالدموعِ جراحِيولمحتُ رَيْحانَ الصبا فرأيتُه
قلت الفجر ونور الروض فاح
قلت الفجر ونور الروض فاحوتولى الليل من وجه الصباحإنني يا فجر مهضوم الجناح
ما هاج في الأطيار هذا النواح
ما هاج في الأطيار هذا النواحروض أريض ونمير قراحتبكي على أعقاب ملك الدجى
غصن الزيتون
لا زهرهُ يندى ولا هو ينفخُذاوٍ على طرف الصبا مُتصوّحُريّانُ أميَسُ هدّلت أطرافهُ
لى باب الرجاء
غريبٌ على بابِ الرجاءِ طريحُيُناديك موصل الجَوَى وينوحُيَهونُ عذاب الجسمِ والروحُ سَالِمٌ
غريب على باب الرجاء
غريب على باب الرجاء طريحيناديك موصول الجوى وينوحيهون عذاب الجسم والروح سالم
عرش هوى
تكلَّم أيُّها القَدَرُ المُتَاحُوللأَقْدَارِ أَلْسنَةٌ فِصاحُوحَدِّثْ عن نهاية لك باغٍ
مخدع مغنية
شَاعَ في جوِّهِ الخيالُ ورفَّ الــحُسنُ والسِّحرُ والهوى والمراحُونسيمٌ مُعَطَّرٌ خفقتْ فيـ
بغايات الصفا والانس غنى
بِغايات الصَفا وَالانس غَنىمَغنى عيده للحظ صالحلمولد مَن لَهُ رقصت حُظوظ
جميلا غدا إشراق مولد إصلاح
جَميلا غَدا إِشراق مَولد إِصلاحكَريمة مَجد سَوف تَرجى لاصلاحفَيا عاصِماً فَأنس بِها وَبِنعمة