أشاقك من عبل الخيال المبهج
أَشاقَكَ مِن عَبلَ الخَيالُ المُبَهَّجُفَقَلبُكَ مِنهُ لاعِجٌ يَتَوَهَّجُفَقَدتَ الَّتي بانَت فَبِتُّ مُعَذَّباً
لمن الشموس عزيزة الأحداج
لِمَنِ الشُموسُ عَزيزَةَ الأَحداجِيَطلُعنَ بَينَ الوَشيِ وَالديباجِمِن كُلِّ فائِقَةِ الجَمالِ كَدُميَةٍ
أقل الأعادي أذ لك
أقلُّ الأعادي أذلكَ الصاحبُ الأعوجُوللمرءِ بينَ الأنا
زفت ولما يفترعها المزاج
زفتْ ولمّا يفترعها المزاجكما تُزَفُّ البكرُ عندَ الزواجْفهللُ الشرب سروراً بها
ربما دها حزن
ربما دها حزنٌفيهِ راحة المهجِوالذي يُقَدِّرهُ
ومن سارت به للحرب خيل
ومن سارت به للحرب خيلٌفخيرٌ من تقهقره الولوجُ
لقد أنحل الهم جسمي فهل
لقد أنحلَ الهمُّ جسمي فهللذا الجسمِ من همهِ مخرجُولم تكُ تسقمني الحادثاتُ
أبعد ستين لي حاج فأطلبها
أَبَعْدَ سِتِّينَ لِي حَاجٌّ فَأَطْلُبهَاهَيْهَاتَ ما لامْرِئٍ بَعْدَ الصِّبَا حاجُإِنَّ ابْنَ آدَمَ فِي الدُّنْيَا عَلَى خَطَرٍ
يا صارم اللحظ من أغراك بالمهج
يا صارِمَ اللَّحْظِ مَنْ أَغْرَاكَ بِالْمُهَجِحَتَّى فَتَكْتَ بِهَا ظُلْماً بِلا حَرَجِما زالَ يَخْدَعُ نَفْسِي وَهْيَ لاهِيَةٌ
لياليك من ليل الفراديس أبهج
لَياليكَ مِن لَيلِ الفَراديسِ أَبهَجُوَنورُكَ أَزهى في العُيونِ وَأَبلَجُكَأَنَّكَ عَينُ اللَهِ تَرعى عِبادَها