أشاقك من عبل الخيال المبهج

أَشاقَكَ مِن عَبلَ الخَيالُ المُبَهَّجُفَقَلبُكَ مِنهُ لاعِجٌ يَتَوَهَّجُفَقَدتَ الَّتي بانَت فَبِتُّ مُعَذَّباً

لمن الشموس عزيزة الأحداج

لِمَنِ الشُموسُ عَزيزَةَ الأَحداجِيَطلُعنَ بَينَ الوَشيِ وَالديباجِمِن كُلِّ فائِقَةِ الجَمالِ كَدُميَةٍ

أبعد ستين لي حاج فأطلبها

أَبَعْدَ سِتِّينَ لِي حَاجٌّ فَأَطْلُبهَاهَيْهَاتَ ما لامْرِئٍ بَعْدَ الصِّبَا حاجُإِنَّ ابْنَ آدَمَ فِي الدُّنْيَا عَلَى خَطَرٍ

يا صارم اللحظ من أغراك بالمهج

يا صارِمَ اللَّحْظِ مَنْ أَغْرَاكَ بِالْمُهَجِحَتَّى فَتَكْتَ بِهَا ظُلْماً بِلا حَرَجِما زالَ يَخْدَعُ نَفْسِي وَهْيَ لاهِيَةٌ

لياليك من ليل الفراديس أبهج

لَياليكَ مِن لَيلِ الفَراديسِ أَبهَجُوَنورُكَ أَزهى في العُيونِ وَأَبلَجُكَأَنَّكَ عَينُ اللَهِ تَرعى عِبادَها