وأحمل في جنبي ما لا أطيقه
وأحملُ في جنبيّ ما لا أُطيقهُفدقّاتُ قلبي بالمواجعِ تُمزجُومن لي سوى ربي ألوذُ ببابهِ
بشر أناسا كأني اليوم أبصرهم
بشِّرْ أُناساً كأنِّي اليومَ أُبصرُهُمْرَأوا طَريقي للرَّحمنِ مِعراجاتَحُفُّهُمْ نَفحاتُ الغَيبِ مُسْرجةً
الكعبة
يشْرحُ الهَمْسُ صدرها والضجيجحين يأوي إلى حماها الحجيجُمهبطُ الوحيِ والقداسات فيها
هزات أرضية
هذه الدور في الجزائر تترىهاويات ترتج فيها ارتجاجاكثر العسف بالخليقة فيها
كم من معان لم أطق نظمها
كم من معان لم أُطِق نظمهاوكان ذاك العجزُ لي يزعجواليوم إذ أُودعها فكرتي
بكل يفاع بومها تسمع الصدى
بِكُلِّ يَفَاعٍ بُومُها تُسمِع الصَدىدُعاءً متَى ما تُسمِعُ الهامَ تَنأَجِ
سأغدو منه محمولا
سَأَغدو مِنهُ مَحمولاًعَلى أَدهَم هِملاجبِلَون آبنوسيٍّ
فطربت طربة فاسق متهتك
فَطَرَبت طَربة فاسق متهتكوَعَفَفتُ عفة ناسك مُتَحرجوَاللَهُ يَعلم كَيفَ كانَت عفَتي
وليلة أطربني جنحها
وَلَيلةٍ أَطرَبَني جُنحهافَخلتَني في عُرُسِ الزَنّجكَأَنَّما الجَوزاء جُنح الدُجى
بأطلال دار من عميرة عرج
بِأَطلالِ دارٍ مِن عُمَيرَةَ عَرِّجِكَوشيِ اليَماني بَردُهُ غَيرُ منهَجِأَقامَت عَلى الأَنواءِ يَسحَقنَ تُربَها