نسأل من الله مولانا الكريم
نسأل من الله مولانا الكريميمنن علينا قريبا بالفرجمن قبل ما يظهر الخيم الوخيم
ذهب الظلم والهرج
ذَهَبَ الظُّلْمُ والْهَرَجْوَدَنا النَّصْرُ والْفَرَجْخَفَقَتْ رايَةُ الْهُدَى
يا نيري فلك العلياء قد طلعت
يا نَيِّرَيْ فَلَكِ العَلْياءِ قَدْ طَلَعَتْشُمُوسُ سِرَّكُما بالفَتْحِ والفَرَجِمَاذَا عَلَى طالِبٍ للحَقِّ مُعْتَضدٍ
هل لذا الهم انفراج
هَلْ لِذا الهَمِّ انْفِراجُوَلِذا الكَرْبِ ابْتِهاجُلا يَزالُ المرْءُ ما عَا
وإذا تضايقت الأمور على الفتى
وَإِذا تَضَايَقَتِ الأمورُ عَلَى الفَتَىفَهُناكَ يَأتي رَبُّه بالْمَخْرَجِمَنْ كانَ مَرْبُوباً فكَيْفَ يَهُمُّهُ
كأن وجود هذا بعد هذا
كَأَنَّ وُجودَ هذا بَعْدَ هذابِرَبْعِ فِنائِنا دَخْلاً وخَرْجاكِتابُ مُطالِعٍ إن يَطُوِ دَرْجاً
الدر أهداه لي في المنظر البهج
الدُّرُّ أهْداهُ لي في الْمَنْظَرِ البَهِجِأَمِ الدَّرارِي أَطَاعَتْهُ مِنَ الأَوَجِأَمِ البُدورُ بِطَيِّ الطِّرْسِ طالِعَةٌ
الفَرَج
أنا يا لَيْلُ أَحاسِيسي وَهَجْتَقْذِفُ النَّارَ وتَغتالُ المُهَجْأنا لا أَسلو ولا يَسلو معي
يغادر مراكشا فرج
يُغادرُ مُرَّاكشا فَرَجُوللِمسكِ مِن ذِكرِه أرَجُنطَاسِيُّهَا سيُغادِرُها
التقى عاج بعاج
التقَى عاجٌ بعاجهل لِقلبي مِن علاجكيفَ والقدُّ تثَنَّى