قافية الثاء (ث) أرشيف

فؤادي وفود الحدث

فُؤادي وفودُ الحَدَثيَشيبانِ مِن ذا الحَدَثأجدّك نَجمُ الهُدى

دَهرٌ حَوادِثُهُ شَتّى الأَحاديثِفَاِسمَع بِما شِئتَ عَن نوحٍ وَعَن شيثِوَسَل عَن اِبنِ التُرابِ البكرِ كَيفَ هوى

ثَمِلت بِذِكراها وَطبت كَشارِبٍلَها بِالمَثاني تارَةً وَالمَثالِثِثَلاثٌ سَلَبنَ القَلبَ حُسنَ عَزائِهِ

عَمَرت ربعَ الهوى بقلبٍلقوة الحبِ غير ناكثلبثتُ فيه أجرُّ ذيل الذ

ثمان فروع المجد آل محمدهم الطاهرون من جميع الخبائثثمالُ الورى ذاكَ النبيُ فإنه

ثنيتُ إلى مدحِ الرسولِ أعنَّتيفأخبارُهُ أروي وعنه أحدِّثُثنائي عليه طاعةٌ وعبادةٌ

أَلا أَيُّها الْعَضْبُ الَّذِِي لَيْسَ نابِياًوَلا مُغْمَداً بَلْ مُصْلَتاً فِي الْحَوادِثِرَأَيْتُكَ تَدْعُونِي إِلى مَدْحِ مَعْشَرٍ

قولا لِفَخْراوَرَ قَوْلَ امْرِئٍفِي عِرْضِهِ عاثَ وَفِي الرِّيشِ راثْيا جَبَلَ الُّلؤْمِ الثَّقِيلِ الَّذِي

دَعِ المَعاصي عَنكَ في مَعزِلٍوَتُب إِلى مَن هُوَ نِعمَ الغِياثفَلَيسَ يَحظى بِجَديدِ الرِضا

يا صاحِ لا تُصغِ إِلى لَفظَةٍيَفتَحُ عَنها شَفَتَيهِ غِياثذو خاطِرٍ رَخوٍ ضَعيفِ القُوى