عندي لأرض دمشق فرط صبابه
عندي لأرض دمشق فرط صبابهفسقى حماها الرحب صوب غيوثوعيوننا لفراق مشمشها حكى
عنى البدرى بالرزق الذي
عنى البدرى بالرزق الذيلم يكن سيق إليه عبثامن حلال ورث الأرزاق لا
وخليع بت أعذله
وخَليعٍ بِتُّ أَعْذُلُهُويرى عَذْلِي من العَبَثِقلتُ إنّ الخمرَ مَخْبَثةٌ
هو الجد بز التمام البدورا
هو الجدّ بِزّ التّمام البدوراشوى كلَّ ما جَنَتِ الحادثاتُ ما كنت ظلّاً عَلَينا قَريرا
تبوأ الخلد مطمئنا
تَبَوّأ الخُلدَ مُطمَئِنّاًوَاِشفَع غَدا إِذ أَبوكَ جاثِثُمَّ يُرَجّيكَ أَن تُنادي
ولدي يوم موته
وَلَدي يَومَ مَوتِهِأَصبَحَ الدَهرُ ذا عَبَثقَد أكِنَّ الأَسى فإِن
لا أبالي وقد مضى
لا أُبالي وَقَد مَضىأَصلَحَ الدَهرُ أَو عَثالَيتَ رَكباً سَرى إِلى
أصبحت يوم دهاك الموت يا ولدي
أَصبَحت يَومَ دَهاكَ المَوتُ يا وَلَديكَأَنَّ حَولي مِنَ الظلماءِ أملاثافَما دَرَيتُ وَثَوبَ اللَيلِ يَشمَلُني
أجلي عني أراث شعوبا
أَجَلي عَنّي أَراثَ شُعوباًوَبِودّي أَنَّها لا تُراثُمُتَّ يا عَبدَ الغنيّ وَما لي
أبكي وأستغفر الله
أَبكي وَأَستَغفِرُ اللَهَ فيكَ مِن ذَنبِ عاثِكَيفَ اِنبَعَثتَ لِمَوتٍ