وفي الألعاب لم تر قط عيني
وفي الألعاب لم تر قط عينيكمثل اللعب بالأكر الثلاثتجول بمستطيل الشكل عال
لقد جمع الدهر المكايد كلها
لقد جمع الدهر المكايد كلّهابقِدرٍ كبيرٍ صيغ من معدن الخبثوصبّ عليها من بئار صروفه
خليل هل من منصت فأبثه
خليلّ هل من منصت فأبثَّهشجون فتى يشكو الأليم من البَثّفأني سئمت العيش في عنفوانه
غراميات قلبي في هواكم
غَراميَّاتُ قَلبي في هَواكُمْحِسانٌ في القديمِ وفي الحَديثِولي أخبارُ أشواقٍ إليكُمْ
للقلب من حكم الهوى
للقلْبِ من حُكمِ الهَوىنحْوَ الحبيبِ بَواعثُولهُ بِطارقَةِ الخَفا
ثبت إليه ألا هناك التراث
ثُبتُ إليه ألا هُنَاكَ التراثُسُؤرُ أهلِ التمكين وهو الأثاثُثارَ للقَومِ شَوقُ صَبٌّ ولكن
دفاعاً عن العادة (…)!
أيها الوطن الكبير..
يا وجعنا الموروث.
“لا تطرق الباب كل هذا الطرق، فلم أعد هنا!”
إن الغني مع الغنى يوم المنا
إِنَّ الغنيَّ مع الغِنَى يومَ المَناجمعٌ تَقَسَّمَ قِسمةَ المِيراثِفالنفسُ للنِيرانِ ثُمَّ الجِسمُ لل
في خدك جمر نفسي أرثه
في خَدِّكَ جَمرٌ نَفَسي أَرَّثَهفي صَدغك كَسرٌ خَلَدي أَورثهُهَب عاطِرَ صدغك المُثَنّى مسكاً
يا ويلي من خطب غرام حدثا
يا وَيليَ مِن خطب غَرامٍ حدثالَو شاهَدَ وَاللَه عَدوّي لرثىما أَمرُ هَوايَ يا عَذولي بَدَدٌ