ثيابي أكفاني ورمسي منزلي

ثِيابِيَ أَكفاني وَرَمسِيَ مَنزِليوَعَيشي حِمامي وَالمَنِيَّةُ لِيَ بَعثُتَحَلَّي بِأَسنى الحَلي وَإِحتَلِبي الغِنى

وغانية في دار أشوس ظالم

وَغانِيَةٍ في دارِ أَشوسَ ظالِمٍتُسَوَّرُ مِمّا لَم يَجِب وَتُرَعَّثُيُصاغُ لَها في حَليها أَيمُ عَسجَدٍ

أيا جسدي لا تجزعن من البلى

أَيا جَسَدي لا تَجزَعَنَّ مِنَ البِلىإِذا صِرتَ في الغَبراءِ تُحثى وَتُنبِثُوَإِن كانَ هَذا الجِسمُ قَبلَ اِفتِراقِهِ

وابأبي ألثغ لاججته

وابِأَبي أَلثَغَ لاجَجتُهُفَقالَ في غُنجٍ وَإِخناثِلَمّا رَأى مِنّي خِلافي لَهُ

من أحسن الدهر وقتا ساعة سلمت

مِن أَحسَنِ الدَهرِ وَقتاً ساعَةٌ سَلِمَتمِنَ الشُرورِ وَفيها صاحِبٌ حَدَثُأُعجَب بِدَهرِكَ أولاهُ وَآخِرِهِ

لقد لقي المرء من دهره

لَقَد لَقِيَ المَرءُ مِن دَهرِهِعَجائِبَ يُغلِثُها الغالِثُوَكَم باتَ ثانِيَ عِرسٍ لَهُ

لا يرهب الموت من كان امرأ فطنا

لا يَرهَبُ المَوتَ مَن كانَ اِمرِأً فَطِناًفَإِنَّ في العَيشِ أَرزاءً وَأَحداثاوَلَيسَ يَأمَنُ قَومٌ شَرَّ دَهرِهِم

إذا مت لم أحفل بما الله صانع

إِذا مُتُّ لَم أَحفِل بِما اللَهُ صانِعٌإِلى الأَرضِ مِن جَدبٍ وَسَقيِ غُيوثِوَما تَشعُرُ الغَبراءُ ماذا تُجِنُّهُ