أتيت ابن عمران في حاجة

أَتَيتُ اِبنَ عِمرانَ في حاجَةٍهُوَيِّنَةِ الخَطبِ فَاِلتاثَهاتَظَلُّ جِيادي عَلى بابِهِ

ما جعفر ابن محمد ابن الأشعث

ما جَعفَرُ اِبنِ مُحَمَّدِ اِبنِ الأَشعَثِعِندِيَ بِخَيرٍ اِبُوَّةً مِن عَثعَثِعَبَثاً تُمارِسُ بي تُمارِسُ حَيَّةً

أتيت ابن عمران في حاجة

أَتَيتُ اِبنَ عِمرانَ في حاجَةٍهُوَيِّنَةِ الخَطبِ فَاِلتاثَهاتَظَلُّ جِيادي عَلى بابِهِ

أماطت لثاما عن أقاح الدمائث

أَماطَت لِثاماً عَن أَقاحِ الدَمائِثِبِمِثلِ أَساريعِ الحُقوفِ العَثاعِثِوَنَصَّت عَنِ الغَصنِ الرَطيبِ سَوالِفاً

إنني ودعت قلبي طائعا

إِنَّني وَدَّعتُ قَلبي طائِعاًبَينَ سِحرٍ وَضِياءٍ وَخُنُثيَتَنازَعنَ الهَوى مِن ذي هَوىً

ومرت فقالت متى نلتقي

وَمَرَّت فَقالَت مَتى نَلتَقيفَهَشَّ اِشتِياقاً إِلَيها الخَبيثُوَكادَ يُمَزِّقُ سِربالَهُ

يا سلم هل قيمكم ماكث

يا سَلمَ هَل قَيِّمُكُم ماكِثُوَهَل لِغادٍ مِن غَدٍ رائِثُقَد بَلَغَت نَفسي مَدى حُبِّها