قافية الثاء (ث) أرشيف

عجبت من أمر فطيع قد حدث

عجِبْتُ من أمْرٍ فَطيعٍ قد حَدَثْأبو تَميمٍ وهو شيخٌ لا حَدَثْقد حبَسَ الأصلَعَ في بَيتِ الحَدَثْ

عَذَرتُكَ يا إنسانُ إنْ كنْتَ مُغرَماًبغَدرٍ ومُغرىً بالتَّحَيُّلِ والنَّكْثِوكيفَ ألومُ المَرءَ في خُبْثِ فعلِهِ

لا ترجُ شيئاً خالِصاً نفعُهُفالغَيثُ لا يَخلو من العَيْثِ

صَرفُ النَوى لَيسَ بِالمَكيثِيَنبِثُ ما لَيسَ بِالنَبيثِهَبَّت لِأَحبابِنا رِياحٌ

لم يجتمع قطّ قلبي هوى أحدممّن هويت وإغباقٌ إلى رفثأهوى الملاح وأهوى أن أحادثهم

شَدَتْ فَجَلَتْ أَسْماعَنَا بِمُخَفّفٍيُحَدِّثُهَا عن سِرِّهَا وتُحَدِّثُهْمَشَاكلَةٌ أَوتارَهُ في طِباعِهَا

طَلَّقَ اللَّهْوَ فُؤادِي ثَلاثاًلا ارْتِجاعَ ليَ بَعْدَ الثَّلاثِوَبَيَاضٌ في سَوَادِ عِذاري

إنِ النَّاسُ غَطّوني تَغَطَّيتُ عَنهُمُوَإن بَحَثوا عَنِّي فَفِيهم مَبَاحِثُوإن حَفَروا بِئرِي حَفَرتُ بِئَارَهُم

ثَوى بَينَ أَثناءِ الحَشا مِنك لَوعَةٌيَجِدُّ بِنَفسي شَوقُها وَهوَ يَعبَثُثَلَلتُ الهَوى إِن كُنتُ أَكرَهُ قُربَهُ

يا مَنْ يفوقُ البرايافي بحثِهِ حينَ يبحثْمثِّلْ ولا تتوقفْ