يا جلال الدين يامو
يا جَلالَ الدينِ يامَولىً عَطاياهُ غُيوثُوَجَواداً لَيسَ لِلما
متى أرى الطوبان قد مهدت
متى أرَى الطّوبانَ قد مَهَّدتحيطانَه السّودَ المَحارِيثُما فيهِ إلاّ رِيحُ عادٍ وأج
يا ثانيا للنفس وهو
يَا ثَانياً للنَّفسِ وهْوَ لِنَاظِرَيَّ أعزُّ ثَالِثْونجيُّ فِكرِي دُون سَا
أيا منقذي والحادثات تنوشني
أيا مُنقذِي والحادثاتُ تَنوشُنِيودافِعَ همي إذ ترادَف بعَثُهُلسانِيَ عَن شكرِي أياديكَ مُفحَمٌ
ما لقوم إذا تفكرت فيهم
ما لقومٍ إذا تفكرتُ فيهملا يكادون يفقهون حديثاهم بعينِ القديمِ في كلِّ حالٍ
تكمل فضلي قبل عشرين حجة
تكمَّل فَضْلِي قبلَ عشرين حِجَّةًفَكَيْفَ وقد جاوزتُها بِثَلاَثِوأُنفقتُ عمري في مدائحِ معشرٍ
وضعيف البناء عن حمل ثوبيه قوي
وضعيف البناء عن حمل ثوبيهِ قويّ في نقل كل حديثِفهو لو كان مثل أحدٍ لمـ
من أين أنت ومن يدريك أين أنا
مِن أَينَ أَنتَ وَمَن يُدريكِ أَينَ أَناالجِدُّ خُلقي وَمِن أَخلاقِكِ العَبَثُما جِئتِ مَبعوثَةً بَل جِئتِ باعِثَةً
بكت دارهم والصب يبكي عفاءها
بَكَت دارُهُم وَالصَبُّ يَبكي عَفاءَهاوَعَزَّزَ إِرزامَ المُلِثِّ بِثالِثِوَلَم يَستَمِع فيها أَحاديثَ مُرسِلٍ
حروف هوى ثلاث من ثلاث
حُروفُ هَوىً ثَلاثٌ مِن ثَلاثٍلَعَمرُ أَبي هِيَ الشَعبُ الثَلاثُهَوانٌ ثُمَّ وَيلٌ ثُمَّ يَأسٌ