يا رب بدر بات يرشف مسمعي

يا رُبَّ بدرٍ بات يُرْشِف مِسْمَعيوفمي شَهِيَّ رُضابِه وحَديثهفظمئتُ وهْو يُعِلُّني مُتواليا

ثوى لك في قلبي غرام مبرح

ثَوى لَكَ في قَلبي غَرامٌ مُبَرِّحُأراقِمُهُ في حَبَّة القلبِ تَنفُثُثَباتي عَلَى هَذا الهَوى غَيرُ مُمكِنٍ

على بيت عصرون العفاء فما لهم

عَلى بَيتِ عُصرونَ العَفاءُ فَما لَهُمقَديمٌ وَلا عَندَ الفَخارِ حَديثُإِذا رَكِبَ القَومُ البِغالَ أَو اِبتَدوا

كلما حادثني ابن الخيمي

كُلَّما حادَثَني اِبنُ الخيميقُلتُ هَذا حَدَثٌ لَيسَ حَديثاسَمِجُ الإِنشادِ غَثٌّ لَفظُهُ

ألا ليت شعري هل أراني ساحبا

أَلا لَيتَ شِعري هَل أَراني ساحِباًذُيولي أَصيلاً في رِياضِ طَثيثاوَهَل أَعلُوَن ذاكَ اليَفاعَ ضُحَيَّةً

لله يوسف كم أغاث وغاثا

لِلَهِ يوسُفَ كَم أَغاثَ وَغاثاوَأَبادَ مَن عَبَدَ الصَليبَ وَعاثايا أَيُّها المَلِكُ الَّذي عَزَماتُهُ

إلى الملك المهيمن نستغيث

إِلى المَلِكِ المُهَيمِنِ نَستَغيثُلَئِن ذاقَ الرَّدى المَلِكُ المُغيثُتَذكَّرهُ المُلوكُ بِكُلِّ نادٍ