عائذا بكم من زماني وبثه
عَائِذاً بِكُمْ مِنْ زَمَانِي وَبَثِّهِيَا إِلَهِي وَمِنْ عَدُوِّي وَخُبْثِهِيَا إِلَهِي وَمِنْ مَكَائِدِ نَفْسِي
لك البشرى وخذ ما تبتغيه
لَكَ الْبُشْرَى وَخُذْ مَا تَبْتَغِيهِوَسَامِحْ مَنْطِقِي فِيمَا يَبُثُّوَإِنْ كَانَ الزَّمَانُ أَرَاكَ ظُلْماً
هاك إبلى فيك المطي حثيثا
هاكَ إبلى فيكَ المَطي حَثيثاًيَقطَع البيد حُزنَها وَالوعوثامُستَغيثاً مِن الصَبابة وَالوُج
مهلا فحبك بي أراه عابثا
مَهلاً فَحُبك بي أَراهُ عابِثاوَأَظنهُ لِلروح مِني وارِثامَن ذا الَّذي أَلوى بِعَهدك في الهَوى
سقى سدرة الوادي السحاب الغوائث
سَقى سَدرةَ الوادي السحابُ الغَوائِثُوَإِن غَيَّرَت مِنهُ اللَيالي العَوائِثُعَذيري مِن الآمالِ خابَت قُصودُها
لو أقسم المرء بالرحمن خالقه
لو أقسم المرءُ بالرحمنِ خالقهبأنَّ بعضَ الورى لا شيءَ ما حنثاإن كان شيئاً فغير اللَه خالقهُ
حديث المبارز مني اسألوا
حَديثَ المُبارِزِ مِنّي اِسأَلواأُنَبِّئكُمُ بِأَحاديثِهِنَزَلنا عَلَيهِ فَلَم يَقرِنا
إذا شئتما عن غير قلبي تحدثا
إذا شئتما عن غير قلبي تحدثافما حلَّ فيه الهمُّ إلاّ ليلبثاخُذا شاهدي صدقي على صحة الهوى
رق العذول لما ألقى بكم ورثي
رق العذول لما ألقى بكم ورثيلما رأى صدكم عن صبكم عبثانكثتم حبل ودري بعد قوته
بغمى من علي
بِغَمّى مِن عَلِيٍّإِذا اِنبَعَثَت شَبيبَتُهُ اِنبِعاثالِعَشرٍ مِن مَنِيَّتِهِ خَوالٍ