عائذا بكم من زماني وبثه

عَائِذاً بِكُمْ مِنْ زَمَانِي وَبَثِّهِيَا إِلَهِي وَمِنْ عَدُوِّي وَخُبْثِهِيَا إِلَهِي وَمِنْ مَكَائِدِ نَفْسِي

لك البشرى وخذ ما تبتغيه

لَكَ الْبُشْرَى وَخُذْ مَا تَبْتَغِيهِوَسَامِحْ مَنْطِقِي فِيمَا يَبُثُّوَإِنْ كَانَ الزَّمَانُ أَرَاكَ ظُلْماً

مهلا فحبك بي أراه عابثا

مَهلاً فَحُبك بي أَراهُ عابِثاوَأَظنهُ لِلروح مِني وارِثامَن ذا الَّذي أَلوى بِعَهدك في الهَوى

بغمى من علي

بِغَمّى مِن عَلِيٍّإِذا اِنبَعَثَت شَبيبَتُهُ اِنبِعاثالِعَشرٍ مِن مَنِيَّتِهِ خَوالٍ