أرى الدهر يظميني وأنتم غبوته
أرى الدهر يظميني وأنتم غبوتهويرهقني بؤساً ومنكم ليوثهومن جاء ملهوفاً غريباً لبابكم
واحد وهو في الظهور ثلاثه
واحد وهو في الظهور ثلاثَهْقد وجدنا من الجميع انبعاثَهْذاتُ جبريلَ وصفَ دحيةَ حاكت
ثمرات على غصون الحوادث
ثمرات على غصون الحوادثْبعثتها من الغيوب بواعثْثم لاحت وحيدة بعد ما قد
ترنمت المثاني والمثالث
ترنمت المثاني والمثالثفجاء بوصفه ثان وثالثوحيد الذات والأسماء شتى
لما انثنت ثاء الثنا الموروث
لما انثنت ثاء الثنا الموروثهي كالفراش هنالك المبثوثوبها تألف كل معنى نافر
لا تدعني فردا إلهي وحيدا
لا تدعني فرداً إلهي وحيداًوأغثني يا من به يستغاثوأعني على زمان كأن ال
أسفت على كتاب طال منه
أسفت على كتاب طال منه التنقل في الورى بيعا وإرثابكته عيون أحرفه ورقت
أما والهوى حلفا ولست بحانث
أَما وَالهَوى حِلفاً وَلَستُ بحانِثلما أَنا لِلعَهدِ القَديم بناكِثِيحدِّثُها الواشي بأَنّي سَلوتُها
ثباتك في نهج السبيل على الوفا
ثباتك في نهج السبيل على الوفابه نيل ما ترجوه من ذلك البثثوابك في العقبى بإخلاص نيةٍ
حبل الدنى يا مبتغيه رث
حَبْلُ الدُّنَى يَا مُبْتَغيهِ رَثُّوَالذُّلُّ فِي اطِّلَابِها مُنْبَثُّقُلْ لِلذِي أَغْراهُ فيهَا الْحَثُّ