قافية الثاء (ث) أرشيف

ثلاث هلاك المرء فيهما فخلها

ثلاثٌ هلاك المرءِ فيهما فخلِّهاوعاصِ الهوى يا أيُّهذا المرابِثُهي الغضبُ المذمومُ والعجلة التي

ثلاثٌ بهاءَ الوجهِ تذهب سرعةًفعوذوا بربٍّ من عوائق حادِثَهْطعامٌ ردىءٌ والوقاحةُ بعده

إِنَّما العَيش أَن يُنازعكَ الكاس رَقيق الأَلفاظ حُلو الحَديثجَمع الظَرف فيهِ مُقتسم الأَلح

إن قوما يلحون في حب سعدىلا يكادون يفقهون حديثاسمعوا وصفها فلاموا عليها

شمس الظهيرة هل تدرين ما حدتاشمس العشيرة حلت مغربا حدثاانظر ثبيرا هل انهدّت جوانبه

يبكي عليكم محبٌّ ذابَ من أسفٍما خانَ عهدكمُ يوماً ولا نكثاعلّمتموهُ رثاكم وامْتداحكمُ

لحديثِ النَّبيِّ بعد كلامِ اللَّهِ طِيبٌ يَحُثُّ شَوْقِي حَثِيثَامُسْتَجِدٌّ على مُرورِ الجَديدَيْ

زُرتُ المَليحَةَ وَالرَّقِيبُ يَروعُني ذاكَ الخَبيثُفي لَيلَةٍ ما كانَ مِن

يا ذئب انت شريريا ذئب انت خبيثلو كان عندي كلب

سَرى والنَّسيمُ الرَّطْبُ بالرَّوْضِ يَعْبَثُخَيالٌ بأذيالِ الدُّجَى يَتَشَبَّثُطوى بُردَةَ الظَّلْماءِ واللّيلُ ضارِبٌ