قلبي بحب سواكم لا يعبث

قَلْبِي بِحُبِّ سِوَاكُمُ لاَ يَعْبَثُوَفَمِي بِغَيْرِ الحُبِّ لَيْسَ يُحدِّثُوَحَياتِكُمْ لا حُلْتُ عَنْكُمْ فِي الهَوَى

يا ساكني مهجتي وقلبي

يا سَاكِني مُهْجَتِي وقَلْبِيأَقْسَمَ قَلْبِي وَلَيْسَ يَحْنَثْإِنْ مُتُّ في حُبِّكُمْ فَإِنّي

قلنا وقد شام الحسام مخوفا

قُلنا وَقَد شام الحُسامَ مُخوّفاًرَشَأٌ يُعادِيهِ الضّراغِمُ عَابِثُهَل سَيفُهُ من طَرفِه أم طَرفُهُ

سأنفث والمصدور لا شك نافث

سَأَنفُثُ وَالمَصدُورُ لا شَكَّ نَافِثُوَأُسمِعُ إِن أَصغَت إِلَيَّ الحَوَادِثُوَكَم وَقَفَت لِي بِالمَعَاتِبِ مِثلُهَا

أسخن عين قلبت طرفها

أَسخَنُ عينٍ قلَّبَت طرفَهاعَينُ مَريضٍ أبصَرَت وارِثااحمل على فَضلِ الغنى راضياً

ألا إن ألحاظا بقلبي عوابثا

أَلا إِنَّ أَلحاَظاً بِقَلبي عَوابِثاأَظُنُّ بِها هاروت أَصبح نافِثاإِذا رامَ ذو وَجدٍ سُلواً مَنَعتَهُ

صبابة المرء بالأحداث مذهبة

صَبابةُ المَرءِ بِالأَحداثِ مُذهِبَةٌلِلدين وَالمالِ فَاحذَر صُحبَةَ الحَدَثِكَفى مِن الذَمِّ وَالتَنفيرِ أَنَّهُمُ