عروبة الأحواز

أحوازُ كمْ بَكَت الطُّلولُ حَوادِثاحتَّى أماطَ لِثامَ حُزْني منْ رَثى!صَمَتَ الدُّعاةُ فَغافَلتْكِ رَزيئةٌ

نشأ السعيد محمد ليث الشرى

نَشأ السَعيد محمدٌ لَيثُ الشَرىوَغَدا لملك أَبيه أَكرمَ وَارثِوَبِهِ اِكتَسى فَصلُ الربيع مَحاسِناً

ليت مبلغا يأتي بقول

لَيتَ مُبَلِّغاً يأتي بِقولٍلِقاءَ أَبي المُثَلَّمُ لا يَريثُفَيُخبِرَهُ بِأَنَّ العَقلَ عِندي

ألا قل لقوم شامتين تربصوا

أَلا قُلْ لِقَوْمٍ شَامِتِينَ تَرَبَّصواتَهَزُّمَ شَرٍّ بِالْمَنِيَّة كارِثِأَرَى سِتْرَ خَطْبٍ قَدْ تَرَفَّعَ وانْبَرَتْ

آه من غربة وفقد حبيب

آهِ مِنْ غُرْبَةٍ وَفَقْدِ حَبِيبٍأَوْرَثَا مُهْجَتِي عَذاباً مَكِيثَالا تَسَلْنِي عَمَّا أُقاسِي فَإِنِّي