كم أريد السعد لكن
كم أريدُ السعدَ لكنْفوقَ آمالي إرادةجلُّ منن يطلبُ دنيا
خلق الله الجمال حكمة
خلقَ اللهُ الجمالَ حكمةًتذكرُ الناسَ نعيمَ الآخرةْكلُّ عينٍ سهرتْ فيهِ ولمْ
يا فاتن النساك ما عهدنا
يا فاتنَ النساكِ ما عهدناأنْ يدخلَ المسجدَ ريمُ الفلاةِأما تخافُ اللهَ في خلقهِ
عندي إذا صرع الجنوب سبات
عندي إذا صَرَعَ الجُنوبَ سُباتُللنّاهضين تحيّةٌ ووصاةُيا باعثي الآمالَ من أجداثِها
تبلج صبح الهنا مشرقا
تبلجَ صبحُ الهنا مشرقاًونورتِ الشمس افقَ السرايةْوقد زينَ السعدُ أبراجَها
أمنك فزارة انبعث الغزاة
أمنكِ فَزارةُ انْبعثَ الغُزاةُفما تُغنِي السُّيوفُ ولا الحُماةُلَعُمركِ ما ابنُ حارثةٍ بِحِلٍّ
إرفع كتابك يا سرا
إِرفعْ كِتابَكَ يا سُراقَةُ إنّه عَلَمُ النَّجاةِهُوَ جُنَّةٌ لك من سُيو
الغيرة
غضبتِ فيا لكِ من غاضبةوأرسلتِها نظرة عاتبةيتمّ فيها الرجـاء الأسيف
عجبت لقوم أطلقوا سهم مكرهم
عجبتُ لقومٍ أطلقوا سهمَ مكرِهمولمْ تُغنِهم ممَّن مَضَوْا كلُّ عِبرةِيداهنُ منهم كلُّ وَغْدٍ بلُؤْمِه
طابت بك الأيام وافرحتاه
طابت بك الأيامُ وافرحتاهأنتِ الأماني والغنى والحياةقد وَجَدَ الضليلُ نورَ الهُدى